“كم من الوقت ستضربني مثل طبلوتجعلني أتأوه لك مثل كمان؟تجيب، تعال. سأمسك بك قريبا منيوأضربك مثل عود.لكني أحس أكثر أني مثل نايتضعه في فمك و تغفل أن تنفخ.”
“في مثل هذا الوقت من العام الماضي كنت أتوسد سجادة الصلاة و أدعو لك و اليوم أدعو الله أن يديم علي نعمة الكتابة فعكاز الأبجدية خير من وقف معي في غيابك ! نبال قندس”
“ألا يمكنك أن تكبر قليلًا؟ كم تلزمك من المسافات لتدرك أنّ شوقي لك صار مثل اليتم، أعيشه وحيدة في قربك وفي بعدك”
“الحكاية مثل صياد و مثل شبكة صياد و مثل أشخاص يَجرون حتى يسقطوا فيها، أما صاحب الحكاية فمثل نهر قادر على أن يغرق الجميع، لكنه يرأف بهم فيُطلقهم حتى يرووا ما سمعوه منه فيعيش أكثر، صاحب الحكاية يعرف أن الحكاية مثل نار مضطرمه وقودها الحكايات، لا أحد يفعل شيئا الا ليهرول و يجري لكي يحكيه، متعة الحياة في سردها، فلولا الحكايات لمكث الناس في بيوتهم.”
“ياعزيزي ان المرء لاينجو من حوادث مثل هذه ولاشك أن الله يخبئ لك شيئا في مستودع قدره”
“ الأناني مثل المجنون الذي يعتقد أن بإمكانه أن يضع قدميه في دلوٍ وينمو مثل شجرة ”