“وسألت القوم عن ضجتهم قيل يبغون دقيقاً وطعامــاًمنكب منهم يحاذي منكبـا وعظام دفعت منها عظامـاًكم كميّ عربي ثائـــر كبلوا في كفه الدامي الحساماوجواد عربي قد غــدا يمضع السرج ويقتات اللجاما”

يوسف العظم

Explore This Quote Further

Quote by يوسف العظم: “وسألت القوم عن ضجتهم  قيل يبغون دقيقاً وطعامــاًمن… - Image 1

Similar quotes

“نحن شعبٌ قد سُلبنا الوطنا نحن في عري وآلام وجوعوطعــام الغوث لا يشبعنا نحن لا يُشبعنا غير الرجوع”


“جعت في يوم فأرسلت يـدي لرغيف البؤس من خبز الوكالةومضغت العار سمـاً ناقعـا وشربت الكأس ذلاً للثمالـــةسلبت أرضي وعاشت طغمة في ربوعي تدعي روح العدالةإنما مـزقَنـا أعـداؤنــا حين بدلنا الهدى درب الضلالة”


“اكتب حياتك بالدمِ.. واصمت ولا تتكلمِ!فاصمت أبلغ في جراح الحادثات من الفموالصمت أقوى من رنين القيد حول المعصموالصمت أكرم عند ربك من سفاهة مجرمإن تاه بالظلم الغشوم فَتِهْ بعزّة مسلمولئن خطوت إلى العلى فعلى جباه الأنجم”


“القدس كالقاهرة .. كعمان .. كدمشق .. كبغداد.. إننا نؤدي واجبنا في كل مكان .. إن القدس عزيزة على المصري.. معزة القاهرة للفلسطيني ولكل عربي .. ونحن نخوض المعركة في كل جبهة ..”


“كلُّنا نعجز في النِّهاية عن فهم بعضنا بعضاً فِهماً كافياً ، كما نشتهي ونتمنَّى.”


“والإسلام يحترم غير المسلمين في المجتمع الإسلامي، ويعتبرهم في ذمة الله وذمة رسوله وذمة المسلمين، أي في عهدهم وضمانهم، وهذا تعبير ديني يعني لدى المسلم: أنه يتعبد لله تعالى بالمحافظة عليهم والدفاع عنهم والبر لهم والإقساط إليهم. فإن كان التعبير يؤذيهم فليُترك حرصا على شعورهم، والعبرة بالمسميات لا بالأسماء. وقد غيّر عمر بن الخطاب ما هو أهم من ذلك حين طلب إليه نصارى بني تغلب من العرب أنهم يأنفون من كلمة "جزية" وأنهم يريدون أن يدفعوا كل ما يُطلب منهم وأكثر باسم "الصدقة" فقبل عمر منهم ذلك وقال: هؤلاء القوم حمقى، رضوا المعنى وأبَوْا الاسم!”