“الفرح ثرثار .أمّا الحزن فــ لا تستطيع أن تقيم معه حواراً .إنه منغلق على نفسه كـــ محار .بل .. في إمكانك إغاظة الحزن بــ الفرح.تكلّم و لو مع ورقة .”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “الفرح ثرثار .أمّا الحزن فــ لا تستطيع أن تقيم معه… - Image 1

Similar quotes

“الفرح ثرثار. أمّا الحزن فلا تستطيع أن تقيم معه حواراً . إنه منغلق على نفسه كمحار . بلى.. في إمكانك إغاظة الحزن بالفرح . تكلّم ولو مع ورقة”


“الحزن ينتعل الخفّ الشتويو ينتظر صوتككم أخاف أن يحضر الثلج و تتأخّرالوقت الآخذ في المطر الفرح الآخذ في الضجرو أنتهناك حيث أنتيتساقط غيابك ثلجاً عند بابي”


“الحزن لا يحتاج إلى معطف مضاد للمطر, إنه هطولنا السري الدائم.”


“لا امرأة تستطيع تفسير صمت رجل. و لا الجزم بأنّها تعرف تماماً محتوى الرسالة التي أراد إيصالها إليها. خاصة إن كانت تحبّه. فالحبّ عمًى آخر في حدّ ذاته. ( أمّا عندما تكفّ عن حبّه فلا صمته و لا كلامه يعنيانها و هنا قد يخطئ الرجل في مواصلة إشهار سلاحه خارج ساحة المعركة على امرأة هو نفسه ما عاد موجودًا في مجال رؤيتها ! ) ...”


“صديقي.. فرحه إشاعة. إنه باذخ الحزن لا أكثر، والأبيض عنده، لون مطابق للأسود تماما ”


“بعد انقطاع صوتها كان ينتابني حزن لا مبرر له. لفرط اسعادك كانت امرأة تحرض الحزن عليك.عاودتني تلك الأمنية ذاتها: ليت صوتها يباع في الصيدليات لاشتريه. أني احتاج صوتها لاعيش. احتاج ان أتناوله ثلاث مرات في اليوم. مرة على الريق، ومرة قبل النوم، ومرة عندما يهجم علي الحزن او الفرح كما الان.اي علم هذا الذي لم يستطيع حتى الان ان يضع أصوات من تحب في أقراص، او في زجاجة دواء نتناولها سراً، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون ان يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.”