“تلك الشفافة الرقيقة التي تزاملك فالعمل فنحصل على نصيب الأسد من نظراتك طوال النهار حتى تصبح " عنوة" فتـاة أحلامك !”

أحمد مراد

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مراد: “تلك الشفافة الرقيقة التي تزاملك فالعمل فنحصل على… - Image 1

Similar quotes

“تلك الشفافة الرقيقة التى تزاملك فى العمل فتحصل على نصيب الاسد من نظراتك طوال النهار حتى تصبح "عنوة" فتاة احلامك، ذلك الضغط الذى يحولها الى اجمل كائن على وجه الارض بعد ان يُخفى بـ"التشبُّع و التعوُّد" كل اختلاف بينكما، انت لن تقاوم جمالها المتنامى يوما بعد يوم، لن تقاوم اختلاسك النظرات لكل تفصيلة فيها خاصة ملمس يدها فى السلام الصباحى، كما لن تقاوم المثالية فى الارتباط بها، كل ذلك يبدو منطقيا حتى تبدأ الحياة الحقيقية …هنا تتسع حدقة عينيك بغتة !من هذه "السيدة" التى تجاورنى على الوسادة ؟انت لن تعرف كيف تزوجتها، كيف حملت فى طفلك، كما لن تعرف كيف تحوّلت تدريجيا الى جزء "متميز" من اثاث البيت !”


“من كتاب (لذة الفيل في استنزاف الزميل الفصيل)..(.. هناك شخص تعي تماما أنه -بلا جدال- سيمزقك غلا بعد طعنك,ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته,ولن يكتفي حتى يسلخك حيا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه،سيضع نابك فخرا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره.)لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك ال"Options" مجانا ؟لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك ؟”


“هل أصبحنا عميان؟ فقدنا القدرة على إسئصال بؤر متعفنة تسوقنا لبئر محتم.. إن لم يوجد من يتحرك فأنا بلا عاهة..لأكون نقمة القدر عليهم.. سأنتزع جذورهم التي ماتت منذ سنين.. شجرتهم التي تساقط علينا فضلات الطيور.. شجرة السموم.. لن أكون جزءا من هذا العالم.. سأطرق أبواب الجحيم بيدي.. سأكون "يحيى بن زكريا".. حتى لو قطعت رأسي.. فالقتل قد يصبح أثرا جانبيا لدواء يشفي بلد يحتضر.”


“هناك شخص تعي تماما أنه -بلا جدال- سيمزقك غلا بعد طعنك,ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته,ولن يكتفي حتى يسلخك حيا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه,سيضع نابك فخرا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره..))لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك الOptions مجانا ؟ لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك ؟”


“رغم كونه خسيسا ،لئيما،مملا،خرتيتا،مقززا،سمجا،متسلقا،حاقدا،ناقصا،شهوانيا،يمارس العادة السرية حتى هذه السن على ماعتقد ،أحمق،متملقا،منافقا،جبانا،أرعن،وقلبه اسود ....إلا أنني لم اتمن له مثل تلك النهاية.”


“سألت نفسي لم لا زلت معلقاً بها رغم كل تلك السنين؟ لما لم تبهت وتتداعى ككل حوائطي القديمة؟ لما لم تولد من تبدل نكهتها في قلبي؟من تمحو آثار شفتيها من على شفتي!من تملأ الفراغ الساخن في صدري؟!”