“الموظف الحكومي: ىو ذلك الشخص الذي يزداد تقديره لنفسوبشكل منقطع النظتَ حتُ يثبت لك أف الورقة ناقصة "امضا"، أو"تأشتَة"..”

عمرو صبحي

Explore This Quote Further

Quote by عمرو صبحي: “الموظف الحكومي: ىو ذلك الشخص الذي يزداد تقديره ل… - Image 1

Similar quotes

“الدوظف الحكومي: ىو ذلك الشخص الذي يزداد تقديره لنفسوبشكل منقطع النظتَ حتُ يثبت لك أف الورقة ناقصة "امضا"، أو"تأشتَة"..”


“الشخص الذي تحبه كثيرا ربما لا يهتم لامركو ان اهتم كثيرا فانك لا تحبهو ان احببته و اهتم لامرك تجده غير مناسب”


“مرارة الخسارة في أفواهنا، لا يهونها وجود خطة بديلة من عدمه، سيظل الطبق الذي تشتهيه، والحبيبة التي لم تفز بها، والكلمات التي ابتلعتها هاجساً لن تتخلص منه بسهولة، يفسد عليك أي مذاقٍ جديد مهما كان أفضل أو أجمل أو أشهى .”


“عن الخطط المؤجلة، والأحلام الباهتة. عن البعيد الذي لا يقترب، وعن القريب الغريب. عن الدفء الذي لا نجده سوى في كوب نسكافيه في ليلة شتوية حزينة، والقرب الذي لا يتجاوز احتضان وسادة مشبعة بالاكتئاب. عن العالم الذي لا ينتهي، وعن الخواء الداخلي المتنكر في صباحٍ ملئ بالطقوس المكررة. عن التنهيدات المسائية، وعن الصحبة المزيّفة. عن الخذلان. عن البُهتان. عن الرضا بالقليل الكثير. عن الغربة في الوطن، والاغتراب في النفس. عن الهمس الذي لا يُسمع، وعن الأشخاص الذين لا يتكلمون، مهما أردنا ذلك. عن الحبيب المفقود، وعن الجميل الذي لا يأتي. عن الحضن الذي يتسع للكون وعن البكاءِ على صدر امرأة. عن الخريف، والاكتئاب الشتوي. عن لعن الصيف والتوق للربيع. عن الجميع. عن القلوب الصدئة، والأرواح المهترئة. عن المشاهد المكرّرة والمشاعر المعبئة. عن الأرق الذي يستوحش وعن المساء السرمدي”


“أفتقد ذلك النوم الذي كان يأتي وحده ليلًا، ليتسرب داخلي برفق، ويطيب خاطري، ويغسل همومي، خدرٌ شهيُ، ليهرب مع أولى اللحظات التي يغزو فيها ضوء الصباح الغرفة، يأتي رقيقًا، ويغادر رقيقًا، وأقوم كمولودٍ جديد يستقبل الحياة لأول مرة”


“الشخص الذى تحبة كثيرا , ربما لا يهتم لأمرك .. و إن اهتم كثيرا , فإنك لا تحبة .. و إن احببتة و اهتم لأمرك تجدة غير مناسب !”