“لا أعلم ماسرٌ العداوة بينى وبين لحظات نومهيؤلمنى كثيرا غيابه عنى فى تلك اللحظاتواهاتفهولم أجد سبباً واحدا لاقوله له يدعوني لإيقاظهفى البدايه كان يتعجب كثيرا ويغضبولكنه تعود منى على ذلكوعندما لا اتصل به وهو نائمايفتقدنىويتصل ويقول :لم لا تعتنىِ بى اليوم !”
“حتى لحظات الوداع ..لا يجب أن تطول كثيرا.”
“مع الزمن نتغير كثيرا ، حتى ملامح قلوبنا لا تعود أبدا كما كانت !”
“هم يؤمـنون بى .. لكني لازلت لا أعلم ما الذى يرونه حقاً فى”
“لا أحد يتزوج حبه الأول إلا فى الأفلام، وحتى فى الأفلام لا يفعلون ذلك كثيرا.”
“هو رعشة قلبى الأولى ...و احمرار خدى لمجرد الذكرى، و يُدهشنى الآن أن كل ما كان بى نحوه لم يوّلد ردة فعل منه ... ألم تتسرب منى اشواق كافية لتلتصق به؟ لقد تبارت كلها لتلقيحه لكنه عقرها جميعاً بجهله بى، لم يبادل نظرتى و لا ابتسامتى، و لا حتى فكرتى...لم يشعر أنى هنا... و لم يعلم أنى هناك!”