“أريدُكِ إمرأةنعمْ, أريدُكِ إمرأة أكتبُها ولا أنتَهي مِنهاوأحبُها ولا أنتَهي منهاوأشربُ الماءَ ولا أنتَهي مِنهاوأقتلُ نفسي عليها ولا أنتهي مِنهاوأحاورُ فيها كُلَّ الحضاراتولا أتحدَثُ عنهاوأقَبّلُ عينيها وجبينها وشَفتيهاوخَديها ويديهاولا أشفي غليلي مِنهاأريدُكِ قصيدة بدايتـُها أنتِونهايتـُها لا تنتهي”
“أريدُكِ لي ولا أريدُ شيئاً آخراًأريدُ التحفـُظَ عليكِ مِنْ كُل شيءفأنا مِنْ بُرجِ الجوزاءوأهمُ صِفةٍ بي في الحُبأني أنانيٌ جداً”
“الأيام التى لا يفرقنا فيها شىء.. لا الميادين، ولا عصى العساكر، ولا خانة الديانة فى البطاقة، ولا وجهة نظر فى السياسة، ولا استفتاء مغلوط، ولا فتوى متسرعة، ولا قرار بناء كنيسة، ولا قبطى يستنجد بالغرب، الأيام التى لا مجال للانقسام فيها إلا يوم ماتش القمة.”
“أنا لا أتواضع حتى أسلب نفسي حقها , ولا أستكبر حتى أدّعي لها ما ليس فيها ”
“إنَّ الدِّينَ يبدأ به، والفلسفةَ تنتهي إليه، والعقلَ يتوقّفُ عنده.. فلا كيف، ولا كم، ولا أين، ولا متى! وإنما هو، ولا إله إلا هو!”
“تركنا لذة الدنيا ، وما فيها من المتعةوأصبحنا، بحمد الله ، في السجدة و الركعة!من البيت، إلى المسجد ، لا (دخلة) ولا طلعهولا قهوة، ولا شهوة، ولا (نقرة) ولا سمعه”