“أحاول أن أسترق من الحياة صباحا يبدأ بوجهك ، فيطل من النافذة عصفور يذكرني أن تلك الأيام مضت و أن نهوضي من سرير الوهم لن يغير في الأمر شيئا و لن يتبعه لقاء خلال ساعات النهار الربيعي التي بدأت تطول !”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “أحاول أن أسترق من الحياة صباحا يبدأ بوجهك ، فيطل… - Image 1

Similar quotes

“الإعتياد أقوى من سواه من الروابط ، أن تعتاد شيئا يعني أن ترنو روحك إليه ، أن تنتظره بشغف و تعد الدقائق و الثواني شوقا إليه ، أن تتعطل بوصلة حياتك من أجله !”


“علمتني الحياة ..أن أَضع الملح على الجرح واصمت ..أن أكتم غيظي و ألمي ..و ألَّا أُزعج الآخرين ببوحي ،وشكواي و تذمري فكلٌ له همٌ يثقل عليه حمله !علمتني الحياة ..أن بعضَ من حولي ينتظر سقوطي ليرقص على حطامي و ليبنيَّ نفسهُ من ركامي !علمتني الحياة ..أن لا حنان كـحنانِ أَبي ولا دفءَ كـأحُضان أَمي ولا حب كحب إِخوتي علمتني الحياة ..أن النجاح لا يأتينا على " كفوف الراحة "وأن من " جَدَ وجد "و أن مستقبلي هو حصيلة ما استثمرته في نفسي !علمتني الحياة ..أن أستمع أكثر مما أتكلم فقد تكون إحدى كلماتي كمقصلةٍ على عنقي !علمتني الحياة ..أن توفيقي على الله و رزقي من الله و أن الصلاة سبيلي وراحتي .علمتني الحياة ..أن أخجل من الله إذا نادى المنادي للصلاة و صدح بصوته - الصلاة خيرٌ من النوم - فَبِّتُ أُعجِّلُ تلبيه النداء حُباً بالله علمتني الحياة ..أن لا وطن كوطني و لا أرض كأرضي وأن لا ششيء في الكون يعدل فلسطين أمي علمتني الحياة ..أن العبرة في جوهر الإنسان لا في مظهره و أن كثيراً من الخرفان تسكنها الذئاب !علمتني الحياة ..أن الكتاب صديقي و رفيقي الذي لا يُمكن أن يضمر لي السوء وأنه الوحيد الذي يسعي لنجاحي وتقدمي !”


“العالم حَولي يَجري بسرعة خيالية حد أني لا أستطيع مُواكبته و لا اللحاق بقطاراته .. عيوني الذابلة تعجز عن السهر كما تعجر عن النوم ! مجموعة من المتضادات تلاحقني .. تقضم قلبي كابتسامةٍ أكل السوس أطرافها .. اليوم و بعدما رأيت حكايتي تُلصقُ نفسها على جدران غيري ! فكرتُ ماذا لو جربت أن أموت قليلاً أُراقبهم لأُدرك من منهم سوف يشتاقني ، يبكيني ، يحزن لفراقي ، يذكرني ، يدعو لي ! من منهم سيوقف قطاره و يجلس بجانبي في تلك المحطة ! بالمناسبة : 19 دقيقة مضت على بداية يومٍ جديد صباح الخير”


“من المؤلم حقاً أن نكون من أصحاب الأحلام الكبيرة ،، أن نسكن فوق غيوم كثيفة من الطموح والثقة والعظمة ،، لأن السقوط من أعلى ارتفاعات الوهم سيكون مؤلماً للغاية والارتطام بأرض واقعٍ "شحيح الأمنيات" أمرٌ لا نستطيع التعايش معه ..عندها لن نجرؤ على الحلم أبداً وسننصاع لأمر الواقع .!. الحل يتلخص في خيار من اثنين:إما أن نكون على قَدرِ المسؤولية من أحلامنا أو لندع الأحلام الكبيرة لِمن يستحقها ولــ"نمُدَ لِحافنا على قدر أرجلنا”


“أحيانا نظن أننا أعقل من أن نحب و أذكى من أن نورط أنفسنا في قصة خاسرة ، لكنه الحب هكذا لا يطرق الباب و لا يستأذن قبل الدخول !”


“لم يبقى من أَثاثِكَ في عُمري شيء .. عَهدُكَ ولىّ و اندثر ! بعد اليومِ لن يَهطل من عيني المطر .. !”