“هل يرى غير المسلم الإسلام، إلا مثلما يرى المسلمُ الديانات غير الإسلامية، حافلةً بالانحراف والوثنية والتعدد؟وما الفارق إذن بين علم مقارنة الأديان، المزعوم، وما يسمى فى المسيحية بعلم اللاهوت الدفاعى؟”
“إن عقلنا الجمعى لا يرى الواقع , إنما يعيش دوما فى الصورة الذهنية الماضوية التى لا تعنى فى الواقع الفعلى شيئا, و لا تغنى عن الحق فى غير الخيال شيئا”
“عد بعضهم ( علم مقارنة الأديان ) علمًا إسلاميًا أصيلًا, اختفى عن المسلمين حينًا من الزمان, ثم عاد إليهم في العصر الحديث .*”
“إن المرحلة المسماة عند المشتغلين بعلم النفس (عبادة الأبطال) هي مرحلة مرتبطة بالمراهقة، فهل تعكف المجتمعات غير الناضجة على عبادة أبطالها مثلما يفعل المراهقون، بدلا من مواجهة واقعها والتعامل معه وتطويره؟”
“الكائنات غير الإنسانية لا تسأل بل تقبل كل ما في حاضرها وما يحاصرها..السؤال جرأةٌ على الحاضر وتمرد المحاصَر على المحاصِر.”
“وما حياتنا على الحقيقة إلا هذه اللحظات الطيبة النادرة.”
“ان عقلنا الجماعي لا يرى الواقع ، وإنما يعيش دوما في الصورة الذهنية الماضوية التي لا تعني في الواقع الفعلي شيئا، ولا تغني عن الحق في غير الخيال شيئا...فتأمل وتفكر وتحسروتأخر عن زمانك مع المتأخرين.”