“كَانت هِيَ بِالنسبَةِ لَهُ ،مُربِكَةٌ كَمَا : الحَيَاة ..أوَّلُهَا : حَي ،وآخِرُهَا : آه .”
“الحَيَاة ليست بكُل هذه الدهشة .”
“يُعَرِّشُ الْحُبُّ عَلَى جُدْرَانِ الْقَلْبِ كَمَا وَرَقِ الْعِنَبِحِينَ.. كَمَا أَنَا تُحِبُّنِي.”
“سَــآتيكَ كَمَا أشَاءمَتَى أشَاء.. كَيْفَمَـا أشَاءُ”
“مَنْفىً هِيَ الرُّوحُ الَّتِي تَنْأَى بِنَا عَنْ أَرْضِنَا نَحْوَ الحَبيبْمَنْفَىً هِيَ الأَرْضُ الَّتِي تَنْأَى بِنَا عَنْ رُوحِنَا نَحْوَ الغَريبْ”
“رَسائِلكُ الجَميلة التي كَانت تَنهمر عَليَّ من حَيث لا أدري إختفت ، جّفت حين لامَست صَحراء قَلبي القاحِلة !”