“نأخذ سنينا نبني معابد مبادئنا و مثالياتنا و قناعاتنا .. لتتحطم فوق شمشون جبروتنا بعد بضعة مواجهات صدمية في الحياة .. بدون استثناء تبقي الحقيقة الوحيدة المطلقة هي الله .. و كل ماعداه فهو مجرد أكاذيب و فلسفات جوفاء”

صفاء صفوت

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت: “نأخذ سنينا نبني معابد مبادئنا و مثالياتنا و قناع… - Image 1

Similar quotes

“إنك تستسلم لحلمك ..تبقي بتحط في بق الديب غنمك ..تبقي بتقول يالا السلامة علي نفسك ..تبقي ناوي تسيب سكينة تلمة تدبحك ...و هاين عليك ألمك..... و لما يكون كل دة عشان حد يستاهل ..بيحبك و بتحبه .. بس هو باللي فيك ميعرفش ...و اللي ميعرفش يقول عدس ..و بموتك و نزيفك محسكش .. أو يمكن حسك و مالحقكش ..يبقي تشيل في قلب زمانك ..و تموت زي النخل و إنت واقف مكانك ..و آه يا بشر و يا صبر .. مهما اديت و ضحيت.. ضربك الشوك في ضهرك و خانك ..”


“الحب في عالم الرجال عبارة عن هرم .. بدايته قاعدته العريضة الجميلة الزاخرة .. و نهايته سن مدبب مؤلم يوخز كل من يحاول الاقتراب من تلك القاعدة .. و كم هي كثيرة أهرامات الرجال و معابدهم”


“ردت عليه في مرارة "أجدت دوما التلاعب بي و بكوامني و رغباتي و مبادئي حتي بقناعاتي كإجادتك للعب الشطرنج" صمتت لتستجمع أنفاسها و كبرياءها ثم أردفت "كنت أنسي كل حقدي و غضبي و جروحي النازفة بحرف منك أو همسة"، ابتلعت دموعها "و لكنك مع الأسف و لحسن الحظ و ككل رجل شرقي أعماك غرورك عن أن الدمية قد اهترئت .. لقد استنفذت يا عزيزي عدد مرات لعبك بها و فوزك في أدوار الشطرنج .. قد تعود جديدة في حالة واحدة فقط: أن تمسكها يد غيرك ترتقها و تحافظ عليها و ت ح ب هـ ا”


“عيشة ولا أكتر يا دار؟! و دنيا زارعة فينا المرار.. نشفت الخضرة و زرعتنا بالاصفرار .. و اللئيم يتكلم .. و اه من قهر الجبار .. بعيد وقريب يقيد النار .. و فاكر نفسه إناء الله المختار .. كفاية يا دنيا قلبي و عقلي احتار .. دة حتي صراخ الاه صبح معاكي من غير لون و لا ريحة .. و الروح خلاص في رجفات الاحتضار..عاجبك يا دنيا؟؟ طب يالا السلامة و ياهلا بالانهيار”


“سأبقي أبد الدهر أتساءل لماذا؟ .. لماذا تزرع نبتة لتقتلها؟ لماذا تعطي الحياة ثم تأخذها؟ ألم يكن الأجدر بك ترك الصحراء كما هي جرداء، و الموتى كما هم أموات و حجارة صماء؟ أم أنك لم تك تدري كم هو موجع استنفاذ و امتصاص شهيق الحياة إلي المنتهي، بعدما أعطيتها أنت باختيارك و بكامل إرادتك الحرة روحا ثم دهستها بلا مبالاة؟”


“كنت أظن ... و لكن شتان مابين الحقيقة و بين الظنمابين حلم من الأحلام .. و بين الوهمقمة الانهزام .. أن تخلق عالما خاص بك لتحيا فيه .. هاربا من و إلي العدم ..... تحاول و تحاول و لكن هيهات .. أن تستكين بين فكي الحنين و الشجن تطحنك رحايا الدنيا ..فتصبح مجرد رماد في سديم من عدم”