“إذهبْ.. إذا يوماً مللتَ منّي.. واتهمِ الأقدارَ واتّهمني.. أما أنا فإني.. سأكتفي بدمعي وحزني.. فالصمتُ كبرياءُ والحزنُ كبرياءُ إذهبْ.. إذا أتعبكَ البقاءُ.. فالأرضُ فيها العطرُ والنساءُ.. والأعين الخضراء والسوداء وعندما تريد أن تراني وعندما تحتاجُ كالطفلِ إلى حناني.. فعُدْ إلى قلبي متى تشاءُ”

نزار قباني

Explore This Quote Further

Quote by نزار قباني: “إذهبْ.. إذا يوماً مللتَ منّي.. واتهمِ الأقدارَ واتّهمني… - Image 1

Similar quotes

“إغضبْ كما تشاءُ..واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ...فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ..كلُّ ما تقولهُ سواءُ..فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبينحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا..إغضبْ!فأنتَ رائعٌ حقاً متى تثورُإغضب!فلولا الموجُ ما تكوَّنت بحورُ..كنْ عاصفاً.. كُنْ ممطراً..فإنَّ قلبي دائماً غفورُإغضب!فلنْ أجيبَ بالتحدّيفأنتَ طفلٌ عابثٌ..يملؤهُ الغرورُ..وكيفَ من صغارها..تنتقمُ الطيورُ؟إذهبْ..إذا يوماً مللتَ منّي..واتهمِ الأقدارَ واتّهمني..أما أنا فإني..سأكتفي بدمعي وحزني..فالصمتُ كبرياءُوالحزنُ كبرياءُإذهبْ..إذا أتعبكَ البقاءُ.....وعندما تريد أن ترانيوعندما تحتاجُ كالطفلِ إلى حناني..فعُدْ إلى قلبي متى تشاءُ..فأنتَ في حياتيَ الهواءُ..وأنتَ.. عندي الأرضُ والسماءُ..إغضبْ كما تشاءُواذهبْ كما تشاءُواذهبْ.. متى تشاءُلا بدَّ أن تعودَ ذاتَ يومٍوقد عرفتَ ما هوَ الوفاءُ...”


“دعيني أنادي عليكِ ، بكل حروف النداء لعلي إذا ما تغنيت باسمكِ ، من شفتي تولدينْدعيني أؤسس دولة عشق تكونين أنتِ المليكة فيها وأصبحُ فيها أنا أعظم العاشقينْ .”


“اغضب كما تشاءُ.. واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ حطّم أواني الزّهرِ والمرايا هدّدْ بحبِّ امرأةٍ سوايا.. فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ.. كلُّ ما تقولهُ سواءُ.. فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي نحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا.. اغضب! فأنتَ رائعٌ حقاً متى تثورُ”


“تراني أحبك؟ لا أعلمسؤال يحيط به المبهموإن كان حبي افتراضياً. لماذا؟إذا لحت طاش برأسي الدموحار الجواب بحنجريوجف النداء. . ومات الفموفر وراء ردائك قلبيليلئم منك الذي يلئمتراني أحبك؟ لا. لا محالانا لا احب ولا اغرموفي الليل. تبكي الوسادة تحيوتطفوعلى مضجعي الانجموأسال قلبي. اتعرفها؟فيضحك مني ولا أفهمتراني احبك؟ لا. لا اعزموإن كنت لست أحب، تراهلمن كل هذا الذي انظم ؟وتلك القصائد أشدو بهاأما خلفها امرأة تلهم؟تراني أحبك؟ لا. لا. محالأنا لا أحب ولا أغرمإلى أن يضيق فؤادي بسريألح. وأرجو. وأستفهمفيهمس لي: انت تعبدهالماذا تكابر.. أو تكتم؟”


“أحبائي : إذا كنا سنرقص دون سيقان .. كعادتنا ونخطب دون أسنان .. كعادتنا .. ونؤمن دون إيمان .. كعادتنا .. ونشنق كل من جاؤوا إلى القاعة على حبل طويل من بلاغتنا سأجمع كل أوراقي.. وأعتذر...”


“تلومني الدنيا إذا أحببتهُكأنني أنا خلقتُ الحبَّ، واخترعتُهُأنني أنا على خدودِ الوردِ قد رسمتهُكأنني أنا التيللطيرِ في السماءِ قد علّمتهُوفي حقولِ القمحِ قد زرعتهُوفي مياهِ البحرِ قد ذوّبتهُكأنني أنا التيكالقمرِ الجميلِ في السماءِقد علّقتُه”