“ماذا بوسع العاشق فعله إذا اكتمل القمر غير أن يعوي مثل ذئب جائع؟ ماذا بوسع الجرح المفتوح سوى أن يثعب كل الدماء التي فيه قبل أن ينكفئ على نفسه و يتخثر؟”
“على الحزانى أن يتعلموا كيف يغضبون في الاتجاه المناسب، و الوقت المناسب، فوحده هذا الغضب الآمن يعيد ترتيب الدماء، و رصف القلب،و إعادة الأمور إلى نصابها بعد أن التوت على نفسها مثل العظام المشوهة.”
“خطأ ما وقع ،لا ندرى أين ،لا ندرى متى، محا الحب من قائمة المشاعر و كتبه فى قائمة الفضائح ،فصار هذ الحب منبوذاً قبل أن يُفهم ،مرفوضاً قبل أن يتكلم، و منفياً خارج حدود الوطن حتى قبل أن يفكر فى التمرد”
“أن اتخلص من كل ما يثير الملل، ان ارميه ورائي مثل حذاء ضيق ولا التفت اليه. كل شي يثير الملل يستحق أن يُلعن كثيرا ويُعاقب حتى الناس والاشياء انهم يخنقونني مثل الغبار”
“لأول مرة أشعر أن حزني أكبر من أوراقى. كنت دائما أصر على أن الورقة عندما نحسن استغلالها تكون قادرة على الاحتواء, أيا كان حجم الجرح. وشدة البرد. ولكني عاجز عن مناقشة حزني معها الآن. هي تتكلم لغة الكتابة, وأنا أتكلم لغة المنكوبين, و المفجوعين, و المطعونين بقسوة في صميم أحلامهم ومشاعرهم.”
“ان القلوب التي تريد أن تعيش لابد أن تغتسل جيداً من حدث الحب بعد كل مرة”
“خطأٌ ما وقع، لا ندري أين، لا ندري متى، محا الحب من قائمة المشاعر، و كتبه في قائمة الفضائح، فصار هذا الحب منبوذاً قبل أن يُفهم، مرفوضاً قبل أن يتكلم، ومنفياً خارج حدود الوطن حتى قبل أن يفكّر في التمرد”