“يا سيِّدتي: أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ.. ووردةُ كلِّ الحرياتْ. يكفي أن أتهجى إسمَكِ.. حتى أصبحَ مَلكَ الشعرِ.. وفرعون الكلماتْ.. يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلكِ.. حتى أدخُلَ في كتب التاريخِ.. وتُرفعَ من أجلي الراياتْ..”
“أنا مضطر إلى حبك حتى ..أعرف الفارق ما بيني .. وما بين الحجر”
“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”
“وكيف أهرب منه؟ إنه قدري ... هل يملك النهر تغييرا لمجراه ؟ أحبه .. لست أدري ما أحب به ... حتى خطاياه ما عادت خطاياه”
“إنني أشعر حتى اليوم بنوع من الاكتفاء الذاتي، يجعل التسكع على أرصفة الشوارع، اصطياد الذباب في المقاهي المكتظة بالرجال، عملاً ترفضه طبيعتي.”
“لماذا تعانينَ من عقدة النقص؟تختلقين الأكاذيبَتنتحرينَ بقطرة ماءْوتستعملينَ ذكاءك حتى الغباءْلماذا تحبين تمثيل دور الضحيةِ؟في حين ليس هناك دليلٌوليس هناك شهودٌوليس هنا دماءْ”