“مازالت تنتظر يوما تتخلص فيه من حيرة كل يوم,,,لتكتفى بدبلته الذهبية .. اجمل حلية لها”
“الکثیرون یفکرن فی التغیر من أجل عزیزٍ ما..طلب منهم التغییر..وإکساب شخصیاتهم مالیس لهم..قد یکون التغییر فی مصلحة من یتغیر..وقد یکون إرضاء لغرور من یطلبون..قبل أن تتغیروا فکروا جِدیاً..هل حقاً أنتم بحاجة إلى مثل ذلک التغییر..”
“فکُل مشاعرنا الجمیلة أعطیناها لقلوبٍ حوتهاأجساد غیر أجسادنا..ولو أعطینا قلوبنا نصف ذاك الدفء..ما شعرنا أبداً بالبرد..”
“يا بلادي ما تمنيت عصور الجاهلية فغدي اجمل من يومي و من امسي”
“خضرة الحقول اليانعة ..وزرقة السماء الصافية .. وحمرة الورود الدامية .. وصفرة الرمال .. الذهبية .. وكل الألون المبهجة التى نشاهدها فى الشياء لاوجود لها أصـــلا فى الأشياء ."أينشتاين و النسبية”
“قال : الحب يا بني , عاطفة وقائية نحتاج من نحب .. حماية من الوحدة , من اللا شيء .. من لحظة حزن , من لحظة غضب .. من لحظة يأس و كل الناس فيما بينهم يتبادلون الحب .. الأهل و الأصدقاء , زملاء العمل .. كل بدرجته .. لكن الحب الثنائي , يفضل كل ذلك .. بأنها لك وحدك , و أنت لها دون الجميع !”
“إرضاء الغرور عن طريق الإناث مزيةٌ لا تختص بها مدينتنا فحسب، بل هي في كل المدن وبنسب مختلفة، فالرجل هَرم النفس، قليل الحيلة، أحمق الوسيلة، يبحث له دومًا عن فتاة حمقاء –وهنَّ كُثر- ليتزوجها فيحيط بشخصها من كل صوب، ويحتال على أحلامها من كل لون ليحوّلها إلى مسرح يستعرض فيه انجازاته الواهية كل يوم. فهو –حتمًا- لن يسعى إلى فتاة تقارعه أو تناقشه أو حتى تشاركه في كدحه، ففي هذا خطر على نفسه، وحتى على شخصه كأحمق يحترف شبه الحياة!”