“العنصرية هي الاعتقاد بأن الاختلاف في العنصر يؤدي الي اختلاف السلوك والقدرات”

علاء الأسواني

Explore This Quote Further

Quote by علاء الأسواني: “العنصرية هي الاعتقاد بأن الاختلاف في العنصر يؤدي… - Image 1

Similar quotes

“الصدمات القوية التي تنقض علي رؤسنا كالصواعق تحتاج الي وقت حتي نستوعبها .. قد تستغرق سنوات حتي تدرك معني موت أبيك. أن يموت أبوك معناه أنك أصبحت في العراء,مكشوفا,وحيدا,ضئيلا,بلا سند,هدفا سهلا متاحا لكل الضربات,تستشعر بأن القدر يحيط بك تماما,يظللك كطائر الرخ الخرافي,ستدرك أن ما حدث لأبيك ليس بعيدا عن أحد, ما أغرب أن تري أباك في الصباح وتتحدث وتضحك معه ثم تعود في المساء فتجده جثة وتواريه التراب في اليوم التالي, سيدهشك أن أباك ذلك الكائن الراسخ الذي شكّل دائما عمود حياتك قد تحول فجأة الي ذكري وها انت تتحدث عنه فتضيف جملة الله يرحمه.”


“هناك قاعدة مستقرة في فرنسا ((أنه لا يمكن للدولة أن تترك المسرح للإنتاج الخاص لأنه سيبحث عن الربح بأي طريقة مما سيؤدي إلى نتيجتين: أولاً التضحية بالفن الراقي من أجل التسلية وربما الإثارة الجنسية، وثانياً ارتفاع أسعار التذاكر مما يؤدي إلى حصر الجمهور في الأغنياء وحرمان طبقات الشعب من المسرح الجاد الحقيقي.”


“إن الأدب يؤدي إلي تغيير إنساني يجعل الإنسان أكثر رقيا وأكثر رحابة ويعمل علي زيادة معرفة النفس البشرية، كما يجعل الإنسان يفهم الآخرين قبل الحكم عليهم”


“أصحاب البشرة السوداء الداكنة يعملون في الخدمة القريبة من السادة مثل السفرجية والشماشرجية.. أما أصحاب البشرة السمراء الفاتحة فيرسلون الي الخدمة البعيدة مثل المطبخ والحراسة والحدائق .. هكذا تقتضي القواعد وجه الخادم الاسود الفاحم يضفي أناقة حقيقية علي أسياده .. قد تكون هذه الفكرة من تراث العبودية , أو ربما لأن البشرة الفاتحة تقترب بالخادم من لون بشرة السيد مما يحمل خطر الندية ولو من بعيد.”


“لو أن مواطنا غربيا قرر أن يعرف حقيقة الإسلام عبر ما يفعله المسلمون أو يقولونه ، ماذا سيجد ؟! سوف يطالعه أسامة بن لادن و كأنه خارج من وسط كهوف العصور الوسطى ليعلن ان الغسلام يأمره بقتل أكبر عدد ممكن من الصليبيين الغربيين حتى و لو كانوا مواطنين أبرياء لم يفعلوا شيء يستوجب العقاب ،ثم سيقرأ الغربي كيف قررت حركة طالبان إغلاق مدارس البنات في المناطق التابعة لها يأن الإسلام يمنع تعليم المرأة باعتبارها كائنا ناقص العقل و الدين ، بعد ذلك سيقرا الغربي تصريحات من يسمون أنفسهم فقهاء إسلاميين .. يؤكدون فيها أن المسلم إذا انتقل إلى دين آخر فإن الإسلام يأمر باستتابته أو ذبحه من الوريد إلى الوريد ، سيؤكد بعض هؤلاء الفقهاء أن الغسلام لا يرف الديمقراطية ، و أن طاعة الحاكم المسلم واجبة حتى و لو ظلم رعيته و سرق أموالهم .. و سوف يرحبون بأن تغطي المرأة وجهها بالنقاب ختى لا يقع من يراها في الشهوة الجنسية فيتحرش بها أو يغتصبها .. و سوف يؤمد مثير منهم أن الرسول (صلى الله عليه و سلم ) قد تزوج من السيدة عائشة وعمرها 9 سنوات ، سوف يقرا الغربي كل ذلك و هو لن يعرف الحقيقة أبدا. لن يعرف أن عمر الزوجة الرسولكان 19 عاما و ليس 9 سنوات ، لن يعرف ان الإسلام قد ساوى تماما بين الرجل و المرأة في الحقوق و الواجبات جميعا ، لن يعرف أن من قتل نفسا بريئة في نظر الإسلام فكأنما قتل الناس جميعا ، لن يعرف أبدا أن النقاب لا علاقة له بالإسلام و إنما هو عادة انتقلت إلينا بأنموال النفط من المجتمع الصحراوي المتخلف .لن يعرف الغربي أبدا أن رسالة الإسلام هي الحرية و العدل و المساواة ، و أنه قد كفل حرية العقيدة فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر ، و أن الديمقراطية هي الإسلام نفسه لأنه لا يجوز للحاكم أن يتولى السلطة إلا برضا المسلمين و اختيارهم ... يعد كل هذا ، هل نلوم الغربي إذا اعتبر أن الغسلام دين التخلف و الإرهاب ؟!”


“مشكلة مصر ليست في الفقر ولا قلة الموارد ولا كثرة السكان ، مشكلتها تتلخص في كلمتين :غياب العدالة .”