“القراءة .. إستمتاع بالحاضر و إعداد للمستقبل”

“يرتكب الناس ذنوبهم بإتقان و تأن و رسم سابق و خطط محكمة و إعداد قديم ، فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين .”

“سُعداً لأصحاب الذاكرة القصيرة و النسَّاءين يعيشون اللحظة...يتمتعون بالحاضر...يتخيلون المستقبل... فلا تُنغص عليهم ذكرياتهم الآليمة حياتهم و تعصف بها. من أرائى كلماتى فاطمة عبد الله”

“لست أهوى القراءة لأكتب، ولا أهوى القراءة لازداد عمراً في تقدير الحساب .. و انما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا و حياة واحدة لا تكفيني، ولا تحرك كل مافي ضميري من بواعث الحركة .. و القراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة واحدة في مدى عمر الانسان الواحد، لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق و ان كانت لا تطيلها بمقادير الحساب”

“كنت أظن أن القراءة وحدها تكفي ، و لكن بالحياة وجدت ان القراءة يلزمها تأمل .. و التأمل يصحبه تفكير جيد .. لتجد منهم خلاصة تناسبك لتنفذها .. لتكن بالنهاية ما تريد !”

“قال صديقي :-نمر على الجامع و نخطف ركعتين لله .ترددت الكلمة في وعيي بغرابة .نخطف ركعتين لله . يرتكب الناس ذنوبهم بإتقان و تأن و رسم سابق و خطط محكمة و إعداد قديم فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين .”