“كان يكفي أن تؤنث المأساة، وتضاف إليها توابل الإسلام والإرهاب، والتقاليد العربية ، لتكون قد خطت خطواتها الأولى نحو الشهرة !”
“كان يكفي أن تؤنث المأساة، و تضاف إليها توابل الإسلام و الإرهاب و التقاليد العربية لتكون قد خطت خطواتها الأولى نحو الشهرة.”
“ما عاد يكفي أن نثور .. يجب أولاً أن نخلق الإنسان الذي يحمي الثورة”
“ردّت مرتبكة: ـ لكنّني لا أجيد الرقص ! قال وهو يخاصرها ويمضي بها نحو القاعة: ـ أريد أن أراقص قلبك... لا قدميك”
“لست من الحماقة لأقول أنني أحببتك منذ النظرة الأولى ، يمكنني القول أنني أحببتك ما قبل النظرة الأولى . أحببتك في حياة أخرى”
“مذ ذلك الحين ما عادت شجرة واحدة بل غابة من النساء ، بعده لم تعد تصادق إلا الغابات لتكون لها قرابة بشجرة عائلته . . ولكي تتجسّس على نسائه !”
“بالمناسبة ماذا كنت ستسألنى فى مقابلتك تلك؟أجاب وهو يمشى جوارها نحو السيارة :أولاً هل انتى وفية ؟ ثم ؟لكنك لم تجيبى عن السؤال الأول .-أفضل الاطلاع على كل الاسئلة قبل الاجابة هكذا علمونى !- فليكن .. ثانياً هل ستكونين لى ؟-ثم؟كانا قد وصلا الى السيارة . فقال :-أكتفى بهذا الؤالين ، البقية سأطرحها عليك فى وقت لا تتوقعينه ! قالت ممازحة :-من حقى إذاً ان أ<يبك فى الوقت الذى لن تتوقعه على الاطلاق !”