“الكمنجات تتبعني ههنا وهناك لتثأر منيالكمنجات تبحث عني لتقتلني أينما وجدتني”

محمود درويش

Explore This Quote Further

Quote by محمود درويش: “الكمنجات تتبعني ههنا وهناك لتثأر منيالكمنجات تبح… - Image 1

Similar quotes

“الكمنجات تبكي على زمنٍ ضائعٍ ... لا يعودالكمنجات تبكي على وطنٍ ضائعٍ ... قد يعود”


“كل قلوب الناس جنسيتي فلتسقطوا عني جواز السفر”


“بلادي البعيدةُ عني ... كقلبي ! بلادي القريبةُ منّي ... كسجني !”


“قلبي ليس لي..ولا لأحد لقد استقلَّ عني دون أن يصبحَ حجراً..!”


“كمقهى صغير على شارع الغرباء -هو الحبُّ ... يفتح أبوابه للجميع.كمقهى يزيد وينقُصُ وَفْق المُناخ:إذا هَطَلَ المطرُ ازداد رُوّادُهُ،وإذا اعتدل الجو قلُّوا وملُّواأنا ههنا - يا غربيةُ - في الركن أجلسما لون عينيكِ؟ ما اسمكِ؟ كيفأناديك حين تَمُرِّين بي، وأنا جالسفي انتظاركِ؟مقهى صغيرٌ هو الحبُّ. أطلب كأسينبيذٍ وأشرب نخبي ونخبك. أحملقبّعتين وشمسية. إنها تمطر الآنتمطر أكثر من أي يوم، ولا تدخلينأقول لنفسي أخيراً: لعل التي كنتأنتظرُ انتظَرَتْني ... أو انتظَرتْ رجلاًآخرَ - انتظرتنا ولم تتعرف عليه / عليَّ،وكانت تقول: أنا ههنا في انتظاركما لون عينيكَ؟ أي نبيذْ تحبُّ؟وما اسمكَ؟ كيف أناديك حينتَمُر أمامي”


“كان أبيكعهده ، محملا متاعبايطارد الرغيف أينما مضى...لأجله ... يصارع الثعالباو يصنع الأطفال ...و التراب...و الكواكبا ...أخي الصغير اهترأتثيابه ... فعاتباو أختي الكبرى اشترت جواربا !و كل من في بيتنا يقدم المطالباووالدي - كعهده -يسترجع المناقباو يفتل الشواربا !و يصنع الأطفال ...و التراب ...و الكواكبا !”