“رجل ودود في أواخر الخمسين من العمرالشهر لديه : نصف أيامه في السريرو النصف الآخر يجاهد بشدة كي لا يعود إلى السريرصحته ، هربت منه و فنى جزء منهاو لم يسعفه الوقت قديمًا للاستمتاع بهاو معرفة قيمتهاكانت الدنيا أول و آخر أولوياتهفهلكت أعصابه و أعضاؤهلأجل ( لا شيء ) باقٍلأجل ( لا شيء) قد يغنيه عنهما”
“أهلــكــ ♥ قد لا يكونوا هم الأفضل .. لكنهم أجتهدوا بشدة ليكونوا الأفضل في تربيتهم لك .. و هذا يجعلهم المفضلين و بشدة”
“صديقك بحق يدفعك دومًا إلى الأمام ، و في أسوأ الظروف قد يتعثر و يتركك بمكانك ، لكن في كل الأحوال لا يمد يديه ليسحبك للخلف”
“في البداية نُصدم ، و بمرور الوقت نتَأقلْم .. ثُم لا نلبث سوى أن نبدأ من سذاجة أفكارنا نهزأ .”
“كلماتي هي أنا .. هي جزء ينبض من روحي .. لا مانع لدي من أن تقتبسها لديك .. و لكنه يؤذني أن تنسب جزء مني إلى نفسك .”
“لا يفهمك ، و لا يقدرك ، و لا يحترمك ، و لا يسعدك ، و لا يؤمن بك .. إذن لا يستحقك”
“يالله .. هىّ تؤمن و بشدة بأنك مجيب الدعاء .. فتغترف من الأماني ملأ كفيها .. و لا تضع سوى إنتظار رحمتك صوب عينيها .. اللهم أكرمها ولا تطيل من إنتظارها .”