“كنت أعجب لقوته هذة وقدرته على احتقار البشر إلى هذا الحد، وفي نفس الوقت لوجود هذة الرغبة عنده في أن يعيش ويعمل معهم. أما أنا فإما أن أصبح ناسكاً، وإما أن أزين البشر بريشٍ زائف كي أستطيع تحملهم.”

نيكوس كازانتزاكي

Explore This Quote Further

Quote by نيكوس كازانتزاكي: “كنت أعجب لقوته هذة وقدرته على احتقار البشر إلى ه… - Image 1

Similar quotes

“إن الأحزان كلها أيها الرئيس ، تشطر قلبي إلى قطعتين .لكنه هذا المليء بالندوب ، المثخن بالجراح ، سرعان ما يلتصق على نفسه ، ولا يعود للجرح وجود .إنني مليء بالجراح التي تحولت إلى مجرد ندوب ولهذا فإنني أستطيع أن أتحمل الضربات .”


“إن الكلمات لا يمكنها أبدا أن تخفف عما في قلب الإنسان وتريحه. الصمت وحده قادر على فعل ذلك.”


“شقيٌّ من ليس في داخله منبع السعادةشقي من يريد أن يعجب الآخرين !شقي من لا يحس أن هذه الحياة والحياة الأخرى إن هما إلا حياة واحدة”


“إن في جسدك روحاً، ويجب أن تشفق عليها، أعطها شيئاً لتأكله أيها الرئيس، فإذا لم تطعمها تركتك في نصف الطريق”


“وحشوت غليوني ببطء وأشعلته. لكل شيء معنى خفيٌّ في هذا العالم، هكذا قلتُ في نفسي. البشر والحيوانات والأشجار والنجوم، كلها ليست إلا خطوطاً هيروغليفية، وسعيد هو الذي يبدأ بحلهاوإدراك ما تعنيه، ولكن....يا لتعاسته أيضاً! إنه لا يفهمها عندما يراها. فهو يعتقد أنها بشر وحيوانات وأشجار ونجوم ثم يكتشف بعد عدة سنوات، بعد فوات الأوان، معناها الحقيقي. ،”


“ماذا أصاب الناس وهوى بمستواهم! لقد أُصيبت أجسامهم بالبكم فأصبحوا لا يتحدثون إلا بأفواههم.. ولكن ماذا تستطيع الأفواه أن تقول؟ ليتك رأيت كيف كان الروسي يصغي إليّ من رأسي إلى قدمي.وكيف تابع قصتي من بدايتها إلى النهاية! لقد رقصتُ له متاعبي، ورحلاتي، وعدد زيجاتي، والأعمال التي مارستها، وكيف عملتُ تاجرًا، وبائعًا جائلًا، وخزافًا، وعازفًا على السانتوري وحدادًا ومهربًا، وعاملًا في المناجم، وكيف سُجنت ثم هربت ووصلت إلى روسيا.”