“خَصصي لي جداراً في قلبِكِكي أكتبَ عليهِ أحلى القصائِدْوإبنِ لي على بابِ أنوثتِكِ معبَداًكي أموتَ عليكِ,فما أجمَلَ الموتَ في المَعابدْ”
“أولادي بَصَقُوا في وجهي .. كتبوا لي في الغرفةِ سطرا ..إنْ ماتَ الابُّ فِدا وطنٍ .. ما أحلى عيشَ الايتامْ ..”
“أريدُكِ لي ولا أريدُ شيئاً آخراًأريدُ التحفـُظَ عليكِ مِنْ كُل شيءفأنا مِنْ بُرجِ الجوزاءوأهمُ صِفةٍ بي في الحُبأني أنانيٌ جداً”
“وكمْ مِنْ عاشِقٍ باتَ الليلُ سَهراناوكمْ مِنْ شاعرٍ عاشَ يومَهُ حيراناوإني تَمنيتُ الموتَ عليكِ كُلَّ حينٍويا ليتني لم أتمنى الموتَ عليكِ أحياناهذا حُبي الذي كتبتـُهُ لكِ في قصائديقَتلَنا ألفَ ألفَ مَرةٍ وفي لحظةٍ أحيانافكيفَ غَدونا بَعد هَجرِنا عُشاقاً لِبَعضِناوإلتزَمنا بمواثيقِ الهوى وما أوصانا”
“أوافِقُ وبشِدَةٍ على فراقِكِ ليلكن قبلَ أنْ ترحَليأوجدي لي إمرأة تـُشبِهُكِلأحِبَها مثلَما أحببتـُكِوأمارسُ معها الجُنونَمثلما كُنتُ مجنوناً معكِوعاشِقاً طائِشاً لأبعَدِ الحُدودِأوجدي لي إمرأةأستَطيعُ رسمَ خريطةَ العالَمِ الجديدِبكُل سُهولَةٍ على كَتفيها الأبيَضينْأنْ أكتبَ مرسوماً لكل العصافيرولكُل عاشِقَين إثنينأوافِقُ على رحيلِكِ عنيلكن أوجدي لي إمرأةتستَطيعُ حَملَ قلبي مثلَما حمَلتيهِوأحِبُها بشَتى الطُرقِ الجُنونيةعندها سأترُكُكِ لِتَرحَلي عني”
“في حياتك أعني لك صفراً على الشمال.. وفي حياتي تعني لي قلباً على الشمال”