“من يلم هذا البكاء ويهديه إلى أمي , لقد أرهقتها بالغياب , صارت في الشوارع محسورة الرأستبحث عن بكاءٍ تستر به الأرض . أعطوها بكاء أسعفوها لكي تصبر علي , فإنني أمعن في التيه”
“وللحظات أشعر أنى أكره أميأتفكر في عمق الورطةلم صارت أمي في وعييشكلا من أشكال السلطة”
“لقد نجح في تحويل هذا النص من نص شديد الإملال إلى نص ممل.”
“لا يوجد في العالم من يشعر بالمسؤولية عن الفساد الذي يقع في الأرض وإنما ينسبه إلى الآخرين.”
“من سيقدر على إغلاق شباك الحنين، من سيقف في وجه الرياح المضادة، ليرفع الخمار عن وجه هذه المدينة.. وينظر إلى عينها دون بكاء”
“لم أنا صغيرة إلى هذا الحدّحيث أضيع في الشوارع؟ولماذا أبي ليس صغيراًولا يضيع في الشوارع،لم لا يفعل شيئاً لتقريب يوم مجيء هذاالذي يأتي في منامي؟”