“من يلم هذا البكاء ويهديه إلى أمي , لقد أرهقتها بالغياب , صارت في الشوارع محسورة الرأستبحث عن بكاءٍ تستر به الأرض . أعطوها بكاء أسعفوها لكي تصبر علي , فإنني أمعن في التيه”

قاسم حداد

Explore This Quote Further

Quote by قاسم حداد: “من يلم هذا البكاء ويهديه إلى أمي , لقد أرهقتها ب… - Image 1

Similar quotes

“أحياناً، أصدق أن للحزن سطوة على الصوت. فأداري شغفي المكبوت، وأنشغل بكلماتي عن السهرة، لئلا يراني (أو يسمعني) الناس وأنا في حالٍ من وجد المشغوفين بالتماهي مع الأشباح. أصدّق أن حزناً فادحاً مثل هذا كفيل بأن يفضح جسداً هشاً وروحاً شاردة مثلي. لذلك أذهب متوارياً عن الكائنات الفسفورية التي تحدق بي، أظن أنني وحدي، فإذا به هناك.. لي.”


“مرة واحدة فقط تنال المعرفة لتدرك مكانتك في الحياة، وبعدها عليك أن لا تفرط في هذه المنحة، فمن يعرف، هو من يستطيع الذهاب الى مكان يحبه، ويكون جديرا به.”


“بعد كل اغتسال،تترك في المغسل قدر مثقالين من حقيقتكيزيحها الماء عن روحك،التطهر ليس نزهة.”


“وصف الموت للحياة، فقال :) هو أن تكون مواجهاً الأرض بوجهك،ومديراً لها ظهرك في آن.”


“هل تؤثث بيتك فيما تحلم أن تدبّ الحياة في كائناته؟فإذن يتوجب عليك البحث عن التحف الأكثر قدرة على النجاة من رتابة المكان.”


“هذا هو التمرين الأخيـر على الموت في حيـاة لا تحتمـل !”