“اخْتَرْ هَواكَ على هواكَ عَسَاكَأَنْ تلقَى هُنَاكَ إلَى الطريقِ طرِيقاوامْخُرْ صَبَاحَ التِّيهِ مُنفرِداً فَمَاأحلَى الصَّبَا خِلاّ ًومَا أحلى الصَّباحَ رفيقافمَتَى ؟مَتَى كانت ليالي المُدلِجينَ خَلِيلةًومَتىمتى كانَ الظَّلامُ صديقا”
“حتماً ما كانت أحلامي لتُفْضِيَ إلى هُنالعلَّني غَفَوتُ على الطريقِ قليلاً”
“يوم كانت كلماتي، تربة،،كنت صديقا للسنابل..يوم كانت كلماتي، غضبا،،كنت صديقا للسلاسل..يوم كانت كلماتي، حجرا،،كنت صديقا للجداول..يوم كانت كلماتي، ثورة،،كنت صديقا للزلازل..يوم كانت كلماتي، حنظلا،،كنت صديق المتفائل...حين صارت كلماتي،، عسلا،،،غطى الذباب، شفتي...”
“وماذا كانت ستفعل في ليالي الخوف والوحده .... ان لم تكن الكتب هناك”
“ "أنا طائرٌ..."كانت تردِّدُ طفلةً.هل كانَ ضروريًّاأن تكسرَ ساقيْها مرَّتينكي ينتبهوا؟”
“مثل الشمس الصافية أيام الشتاء الباردةأو مثل النسمات اللطيفة في ليالي الصيف الخانقة.. كانت ابتسامتها.”