“يا إلهي كيف أن كتابةً بسيطةً تعطينا هذا الفيض من السرية والفرح!!”

رجاء عالم

Explore This Quote Further

Quote by رجاء عالم: “يا إلهي كيف أن كتابةً بسيطةً تعطينا هذا الفيض من ا… - Image 1

Similar quotes

“وحتى عندما يقول هامسًا لأورسولا بصدق "أحبك،" لم تكن تلك كل الحقيقة، مايشعر به يتجاوز الحب، مثل تلك الفرحة في الشعور بتجاوز الذات، وتجاوز الوجود القديم. كيف بوسعه أن يقول "أنا" في الوقت الذي تحوّل فيه إلى شيء جديد وغير معروف، ليس نفسه على الإطلاق؟ هذا الضمير "أنا" هذه التركيبة من العمر، ماتت .. لم يعد هو نفسه وهي نفسها، وإنما خلاصة فناء وجوده في وجودها لتشكيل هذا "الواحد" الجديد، هذا الوجود الفردوسي المستعاد من ثنائيتهما”


“أليس آسرا أن يُبرمج الواحد منا ليكون طفلا ولا يفهم الكثير من أحوال الكبار، فقط هذه الرغبة، رغبة أن تُحبَّه. بأي سحرٍ يمكن لنا نحن البشر الاستسلام لمثل هذا الحب البالغ البساطة، الحب الأولي، مثل أولية حاجتنا إلى الغذاء والنوم والموت.”


“ذهب إليها بيركن وأخذها بين ذراعيه كشيء من متعلقاته، كانت جميلة برهافة لدرجة لم يكن يُطيق النظر إليها. مغسولة بالدمع كانت الآن جديدة .. مخلوقة بكمال نورٍ داخلي .. يُدرك أن من المستحيل أن تفهم أورسولا الشعور بالجميل هذا الذي فاض ليتلّقاها في روحه، والسعادة المتطرفة التي تأتيه من إدراكه لذاته كحي وأهلٍ للاتحاد بها، هو ... كان يتألق فيها لأنه وفي ذرة الإيمان الوحيدة التي يملكها كان القرين الملائم لها ..”


“الجسد الذي نؤول إليه بالموسيقى لا يموت ، هو هذا الممتد من ولد لأمك لجسدي”


“ألا تنتمي لأحد أخف وطأه من أن تنتمي لواحد محجوب عنكِ للأبد .”


“الثور والمصارع كلاهما موت، ينجو من الحلبة، وفقط هذا الذي يُجيد أَسر اللحظة ويمددها لتصير فردوسا، ستائر الدم على ظهر الثور تقول لك اللحظات التي نهدرها في مطاردة سراب، الوشاح الأحمر ليس العدو، ليس الهدف، لكن عماء الثور يجعله يقضي شعلة عنفوانه في قنصه، الوشاح يخفي النصل الذي سيختم المشهد، ففيم إصرارنا على كشفه؟! أن ندع لأحدهم أن يسوقنا بوهج زائف؟ الوهج الأصيل، كل الوهج، في سواد الثور ويطارد الأحمر! لا تدعي لهم تضليلك بالأحمر...”