“لأن حبك الكبير هذا, حبك القاهر هذا, مامر عليّ مثله من قبل, ولم تقف عليه حدود مخيلتي العذراء, ولا شغاف قلبي البكر, ولم تتورّد في فمي حلمة حبٍ قبله قط.التقينا كما يلتقون, جمعتنا الحياة في أزقتها, لكننا لم نتوقع أن تكون الملحوظة التي كتبتها الحياة على هامش التقائنا هناك: "سيقعان في الحب" وعلّقت الورقة الصفراء على لوح القدر.دائمًا هو الحب الأول خرافيٌ مجنون, حتى لو تأخر إلى آخر العمر, يجيء مراهقًا.”
“حبك الكبير هذا، حبك القاهر هذا، ما مرَّ عليَّ مثله من قبل، و لم تَقِفْ عليه حدودُ مخيلّتي العذراء، ولا شغافُ قلبي البكر، و لم تتورَّد في فمي حلمةُ حبٍ قبله أبداً”
“دائماً هو الحب الأول خرافيٌ مجنون، حتى ولو تأخر إلى آخر العمر، يجيء مراهقاً”
“خطأٌ ما وقع، لا ندري أين، لا ندري متى، محا الحب من قائمة المشاعر، و كتبه في قائمة الفضائح، فصار هذا الحب منبوذاً قبل أن يُفهم، مرفوضاً قبل أن يتكلم، ومنفياً خارج حدود الوطن حتى قبل أن يفكّر في التمرد”
“دائماً أعتقد أن العلاقة التي نتوقع شكلها مسبقاً لن تكون حباً بطبيعة الحال ، دائماً يأتي قدر الحب غريباً على نَسَق حياتنا ، جديداً على أوراقنا وأحلامنا ،دائماً يفرض نفسه كجملة لحنية مبهرة في نوتة العمر .”
“لأنك تبالغ في وجومك ، مثلما تبالغ في فرحك . هذا يعني أنّك تعيش قيد الحب ، أو مابعده . الحبّ لا يعلّق على وجوهنا لوحة الحزن االثابتة كما نتوقع .كلّ مايفعله هو أن يزيد حرارتك درجة واحدة ، تكفي لتجعلك متذبذبا بين حالات مختلفة .”
“خطأ ما وقع، محا الحب من قائمة المشاعر و كتبه في قائمة الفضائح فصار هذا الحب منبوذا قبل ان يفهم، مرفوضا قبل ان يتكلم و منفيًا خارج حدود الوطن”