In this quote by Mikhail Naimy, the poet uses the metaphor of watering a thirsty flower in his garden to convey a deeper meaning. The flower does not verbally thank the poet for quenching its thirst, but instead, it blooms and thrives, showing its gratitude through its vibrant growth. This serves as a reminder that acts of kindness and generosity do not always need to be acknowledged or reciprocated, as the impact of our actions can be seen in the positive changes they bring about in others. The quote highlights the idea that sometimes the greatest reward for helping others is simply witnessing their success and well-being.
In this quote by the Lebanese poet Mikhail Naimy, the act of watering a thirsty flower is highlighted as a simple yet impactful gesture that doesn't require thanks to be meaningful. This message speaks to the idea of kindness and selflessness, showing that small acts of compassion can have a ripple effect of positivity. In today's fast-paced and often disconnected world, this reminder to perform acts of kindness without expecting anything in return is as relevant as ever.
The quote "“سقيت زهرة في حديقتي كان قد برح بها العطش، فلم تقل لي شكرا ولكنها انتعشت فانتعشت.” by ميخائيل نعيمه, highlights the idea of doing good deeds without expecting gratitude in return.
This quote by Michel Naimeh highlights the importance of kindness and generosity, even when not explicitly acknowledged or appreciated. It emphasizes the power of small acts of kindness and the positive impact they can have on others. Reflecting on this quote, consider the following questions:
“دم الحياة ما كان يوماً شراباً للتراب ،وحتى اليوم ما شربت الأرض قطرة دم بشري إلا غصّت بها”
“هناك شعراء إذا قرأت لهم قصيدة فكأنك قرأت كل ما نظموه وما سينظمونه ، هؤلاء هم شعراء الزحافات والعلل .ومن يطلب في نظمهم شعرا كمن يبتغي عسلا من البصل .ومنهم من تطالع لهم دواوين بأكملها فلا يستوقفك فيها سوى قصيدة أو قصيدتين أو بضعة أبيات مبعثرة هنا وهناك تبين رتقا جديدة على أثواب بالية .هؤلاء هم شعراء المصادفات . والشعر فيما ينظمون كقبضة من تبر في ربوة تراب .غير أن من الشعراء من لا تقرأ لهم مطلعا حتى يستهويك ويستغويك فتراك في لحظة ، وعن غير قصد منك ، متنقلا من بيت إلى بيت ومن قصيدة إلى قصيدة ، كأنك قد دخلت قصرا سحريا كل مقصورة فيه قصر مستقل بذاته ، وكل باب يؤدي بك إلى باب . هؤلاء هم الشعراء الذين في شعرهم مدى ”
“و متى كان الله بحاجة إلى دين إنسان؟ إنما أحتاج إليه لأجعله ديني، و لا يحتاج إليّ لأدين به”
“من توّهم أن الأرض تبلع الدماء البشرية مثلما تبلع قطراتٍ تنهلّ عليها من مآقي المزن كان على ضلال مبين!”
“إذا كنتم عبيداً في الأرض وقيل لكم: ازهدوا في حرية الأرض،ففي السماء تنتظركم حرية لاتوصف. اجيبوه: من لم يتذوق الحرية في الأرض لن يعرف طعمها في السماء.”
“كان البيت بدون سقف . وجدرانه المتداعية قد انهار بعضها ،وبعضها مازال واقفاً ، ولكن وقفة العجوز المحدوب المتهالك ،يحاول أن ينتصب بقامته فلا يستطيع .فحجر قد برز من هنا وآخر من هنالك ،وثالث لو نكزته بعصا لهوى إلى الأرض فى الحال .ولولا بعض الأعشاب النابتة فى بعض الشقوق ،ثم لولا بعض الحشرات والزحّافات التى اتخذت من حجارتها مساكن لها وملاعب لبدت تلك الخربة خالية من كل أثر للحياة .بل لبدت وكأنها مناحة على الحياة ./أما يحزنك أن تفكر فى هذا البيت والذين بنوهوالذين سكنوه ، كيف مضوا وتركوه ، وإلى أين مضوا ؟لكم غنوا وناحوا.لكم فرحوا بمولود وتحرقوا على مفقود .لكم أملوا وخابوا ، وصلوا وكفروا ، وأبغضوا وأحبوا .فقاطعنى رفيقي :لقد كانوا بشراً وكفي .ولكن مالذي يحزنك من أمرهم ؟يحزننى .. يحزننى أنهم كانوا ، ثم مضوا فكأنهم لم يكونوا .كانوا عماراً فباتوا خراباً .كانوا شيئاً فأصبحوا لا شئ .ولولا هذه الحجارة الكئيبة تذكرنا بهم لما ذكرناهم .”