“إن القلم لأمثالنا لنعمة ممن كتبت عليهم الوحدة، ولكن القلم كالجواد أحياناً ينطلق من تلقاء نفسه كالطائر المرح، وأحياناً يثب على قدميه ويأبى أن يتقدم كأن في طريقه أفعى رافعة الرأس”
“إن القلم لنعمةٌ لأمثالنا ممن كُتِـبت عليهم الوحدة ، و لكن القلم كالجواد ينطلق أحيانا من تلقاء نفسه كالطائر المرح ، و أحيانا يحرن و يثب على قدميه و يأبى أن يتقدم كأن أمامه أفعى رافعة الرأس.”
“إن لم يكن الفنان محتاجًا إلى المال ليعيش فهو محتاج إليه أحيانًا لينتج .. فالفنان أحيانًا كاالغانية يجب أن يؤخذ بوسائل الإغراء !.. إن المرأة إذا لم تحب من كل قلبها فلابد من إغراقها ببريق الذهب.. و الفنان إذا لم يتفجر ينبوع نفسه لغير شئ ,فلابد من طرقه بفأس من ذهب !.. إنها طبيعة غريبة لا علاقة لها بالطمع و لا بالجشع و لا بالرغبة في الترف.. إنما هي أحيانًا شئ يدخل في نطاق سر النفس الآدمية.أن قلب الفنان و قلب المرأة سيان كلاهما كنز مسحور إن لم يفتح من تلقاء نفسه لأول عابر فلابد من أن يحرق أمامه كثير من البخور.”
“ان قلب الفنان و قلب المرأة سيان، كلاهما كنز مسحور ان لم يفتح من تلقاء نفسه لاول عابر فلابد من ان يحرق امامه كثير من البخور..”
“فقد نقل عن طه حسين قوله: "إن (أخانا) توفيق يحاول أن يكون شخصاً آخر، فرنسياً يعيش في باريس، ولا علاقة له بالقاهرة ومصر واللغة العربية، إن مسرح العبث عند الحكيم ثقيل الدم، ولا يبعث على الضحك، واذا ضحكنا فعلى المؤلف وليس مع الممثلين!، إن في فرنسا شعراء عبثيبن ولكن دمهم أخف من ظلهم، أما توفيق الحكيم فهو ثقيل الدم والظل معا.رد الحكيم على تعليق طه حسين قائلا: طبعاً مش عاجبه كل اللي أنا قلته، أنا عارف هوه عاوز واحد يقول 2 + 2 = 4، يقولها بصوت هامس وبصوت عال ويلحنها محمد عبد الوهاب وتغنيها أم كلثوم، ولكن لا يوجد في الدنيا شيء بهذا الوضوح ولا هذا المنطق، بلاش الدنيا، ان الإنسان نفسه عقدة العقد وليس في السلوك الإنساني هذه البديهيات وليس ضروري”
“إن من العسير على نفسى أن أتصور الجمال غير مقترن بالفضيله”
“يجب أن نُشجع الشباب على أن ينظر ويسير إلى الأمام، ولا يقف ويلتفت إلى الخلف إلا ليعرف مبدأ طريقه”