“أنا شخصيا لا يهمنة أن أتلقى كلمة شكر أو لا أتلقى إذ أن سعادتى في إرضاء نفسي وإنى لا أخشى كلمة لوم لأنى متيقن بأننا سننتصلا بإذن الله”
“علمتني الحياة أن أتلقى كل ألوانها رضا وقبولاورأيت الرضا يخفف أثقالي ويلقي على المآسي سدولاوالذي أُلهم الرضا لا تراه أبد الدهر حاسدا أو عذولاأنا راض بكل ما كتب الله ومُزج إليه حمدا جزيلاأنا راض بكل صنف من الناس لئيما ألفيته أو نبيلالست أخشى من اللئيم أذاه لا, ولن اسأل النبيل فتيلافسح الله في فؤادي فلا أرضى من الحب والوداد بديلافي فؤادي لكل ضيف مكان فكن الضيف مؤنسا أو ثقيلاضل من يحسب الرضا عن هوان أو يراه على النفاق دليلافالرضا نعمة من الله لم يسعد بها في العباد إلا القليلا”
“إن كلمة (أغمض عينيك واتبعنى) لا يمكن أبدا أن يقرها دين يؤمر رسوله بهذا البيان الواضح : (قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين).”
“إن الإسلام هو كلمة الحق الخاتمة ، الجامعة المانعة ، التى لا يتصور جديد بعدها ، إلا أن يكون هذا الجديد لغوا لا معنى له ، أو عبثا لا خير فيه ..!”
“أعتقد أن كلمة (سوف) من الممكن أن تسبق أي فعلٍ في اللغة عدا (أحبك) .. حينها سيكون لا معنى لها !”
“في الجنة لا نعرف كلمة: لا... إلا في لا إله إلا لله.”