“الأشجار لا الجبالالاشجار لا تنحني لتأكلالأشجار أغنى من أن تثورالأشجار تسقط تحت أجسادنالا فوق رؤوسنا..الأشجار نفحة عظمة من الله.”
“أن الأشجار التي تتركها وراءك لن تتبعك أن الأشجار التي تتركها وراءك لا يعيدها إليك سوى رجوعك إليها”
“لا تضع أيامك على الأشجار التي تزهر دائماً , ستكون في متناول الجميع , ولا تضعها على الأشجار اليابسة .. يوماً ما لن تكون أكثر من كومة حطب !”
“أما الأشجار فلا بأس من السقوط أمامها لأنها لا تضحك ، أو على الأقل تعرف كيف تداري ضحكها !!”
“أخبرني متى هي المرة الأخيرة التي تأملتَ فيها شجرة شاهقة الإرتفاع؟شجرة كبيرة جداً أصلُها ثابت وفرعها في السماء؟تأمل حياة هذه النوعية الفريدة من الأشجار، هذه النوعية فقط، ولا تجنح إلى سواها، ستجد بأنها تُصارع لتحيا حياة علوية كريمة تفعل ذلك من دون إنحناء ولا خضوع تذكَر أيضاً أن هذه الأشجار لا تنحني أبداً ولا تخضع أبداَ ولا تستكين أبداً بل تموت على هيئة واحدة ,,,, تموت دوماً واقــفـة !!!”
“متأكد أن الأصواتَ لا تموت .. شيء منها يبقى عالقاً في الأشجار، الأحجار ، والهواء”