“بإمكانك أن تغمض عينيك عن أشياء لا تود رؤيتها.. لكن ليس بإمكانك أن تغلق قلبك عن الأشياء التي لا ترغب في الشعور بها!”

أسما حسين

Explore This Quote Further

Quote by أسما حسين: “بإمكانك أن تغمض عينيك عن أشياء لا تود رؤيتها.. ل… - Image 1

Similar quotes

“أتمنى أن لا تنجو من الأشياء التي تحب. أن تبقى سلطتها عليك جارحة بما يكفي. وتظل مألوفة لك. أن تتعثر بها كلما ظننت أنك نسيت وتزل قدميك. أن يخذلك الطريق في كل مرة. كما فعلت معي لمرات. أنت الذي دفعتنا للطريق الذي لا نحب.”


“‏لا يمكن أن نسميها حالة حب؛ تلك العاطفة التي تخللها الكثير من الشعور بالوحدة.”


“يقول أنطونيو بورشيا، القديس:‏أحيانًا يهجرني كل شيء، ولكي يعود إليّ كل شيء، علي أن أنصرف.وأنا أشعر بأن هذا ما علي فعله دائما.. أن أنصرف.- رغم أن قلبي ليس قديسًا زاهدًا، إن إحدى أزماته بالأساس أنه لا يزهد الأشياء بالمرة. بينما تخذله وتهجره الأشياء على إيقاعات مختلفة. - ‏ببساطة أتصالح مع حقيقة أن كل ما أحببت خذلني.‏لا أحد يتخلى عن الأشياء التي يتوق لوجودها إلا بعدما يجرحهُ الحفاظ عليها.هكذا صرت، أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب المقصود ثم يستدير ويعود بخُطى ثابتة، لأنه شعر بأن لا الوقت مناسب ولا الباب يستحق الطرق.أنا أيضا، أحيانًا يهجرني كل شيء، ولكي يعود إليّ كل شيء، علي أن أنصرف.”


“من القسوة تعلمت أن أُحب لا أن أمنح الحب بالضرورة، ومن الخذلان تعلمت ألا أمنح إلا ما يعادل ما يُمنح لي. ومن كلاهما.. تعلمت أن كل الأشياء التي بقت بقلبي ولم أمنحها، وكل الكلمات التي لم أقلها بحرية.. أغلى من كل الأشياء التي منحتها والكلمات التي قلتها.”


“المرأة الجيدة.. هي التي تصطاد صيادها بعناية، لتسقط باختيارها الحر في خاطره ووحدته.لكن في المحبة والوحدة، لا يوجد صياد وفريسة.. الرجل الوحيد يعوي بداخله ذئب حزين يبحث عن الطعام، أو الرفقة..والغزالة الطيبة هي التي تمسح على رأس الذئب دون أن تفزع منه.. وحينها،ينام الصياد في حضن الغزالة.”


“إنك ترتكب أكبر زلاتك حين تصبح مكشوفًا تمامًا أمام الآخرين. هذه لا تعد شفافية ولا يعد الأمر إخلاصا أيضًا.. إنك تمنحهم بكل بساطة وسيلة التخلص الأسرع منك.شيء مخيف أن تعطي كل مقابض السكين التي تستطيع جرحك لأحدهم وتصبح عاريا أمامه هكذا..احتفظ دائما بالأوراق الناجية في أدراجك الخاصة.. بعيدًا عن الطاولة.الأوراق الأكثر أهمية، الأكثر حساسية..ومهما خسرت لا تراهن على أحدهم بها.”