“أزاح الخصلة البنية مُداعباً:ما رأيك ؟ .. فلكزته بغنج فخورة بلوحاته المميزة التي ملأت جدران المعرض وقالت:رائعةٌ جداً ! ولكن ما قصة اللوحة البيضاء التي تتوسط المعرض .. متبسماً : هذه أنت!...امتعضت قائلةً : ولكنها لوحة فارغة .. أخذها بصدره وهمس لها لا يا عزيزتي بل مُمتلئةٌ جداً مثلك ..بكل ألوان الطيف ! أُحبك !”

محمود أغيورلي

Explore This Quote Further

Quote by محمود أغيورلي: “أزاح الخصلة البنية مُداعباً:ما رأيك ؟ .. فلكزته بغ… - Image 1

Similar quotes

“لا أدري أأنت تشبهين الشمس .. أم هي التي تُشبهك ؟ .. تختبئين بغنج دون الوصل .. و دفئك هنا و هناك يملأ الافق !”


“إن تلك الأضواء الباهرة التي تتزين بها البلدان الأخرى أمام وطنك بنظرك تغدو باهتة جداً عندما تقترب منها .”


“بعض الإناث تنساب على الورق كما ينساب الحبر .. بعضهن يمكن إزالة أثرهن بسهولة و بعضهن بصعوبة .. ولكن أهم من تلكم .. هي تلك الإنثى التي لا تشبه الحبر .. بل تشبه الورق .. على طياتها تكتب الحياة .. لا بها تكتب !”


“أنا لا أفهم الحياة إلا من منطلق رياضي بحت.. فبعدد الأعداد السالبة يوجد ما يقابلها من تلك الموجبة على الطرف الآخر من محور الإحداثيات و عليه فلكل مأساة تواجهنا يوجد والحتم تلك النِعم و المُتع التي ترافقنا .. دون أن نتناسى أن الحياة كمعادلة رياضية متشابكة معقدة جداً يكمن حلها فقط بالسعي والإنجاز فطوبى للمُنجزين و أُفٍ للمُتقاعسين !”


“أُؤمن تماما بأن الانسان مُخير بكل ما تحمل الكلمة من معنى وانه هو الذي يختار دروبه وخياراته .. وان ما يقال عن الفرض في الخيار هو محض إفتراء .. ربما هذه الفرضية قد تصاب بالانحناء في بعض المواقف .. ولكنها حتماً المنحى العام بالنسبة لي !”


“كوني مصابٌ منذ أمد بفرط " أحلام اليقظة " فسأسرك بأن الحاجز بيننا يبدو لي على الدوام " هزيلٌ " جداً , و كون الواقع غالباً ما يكون " بعيداً " عن أحلامنا جداً ... فذاك الحاجز " الهزيل " – آهٍ منه - يتربص بنا مكراً كشبكة صيدٍ تتصيد الأحلام لتثبطها حُلماً حلماً .”