“الرجل العظيم حقا كلما حلق في آفاق الكمال؛ اتسع صدره وامتد حلمه، وعذر الناس من أنفسهم، والتمس المبررات لأغلاطهم، فإذا عدا عليه غِرٌ يريد تجريحه، نظر إليه من قمته كما ينظر الفيلسوف إلى صبيان يعبثون في الطريق، وقد يرمونه بالأحجار.”
“الرجل العظيم حقاً كلما حلق في آفاق الكمال اتسع صدره أو امتد حلمه و عذر الناس من أنفسهم و التمس المبررات لأغلاطهم ,فإذا عدا عليه غِرّ يريد تجريحه, نظر إليه من قمته كما ينظر الفيلسوف إلى صبيان يعبثون في الطريق”
“صاحب الرسالة جعل المجئ إليه صلى الله عليه وسلم الوارد في الآية عاماً شاملاً للمجئ إليه صلى الله عليه وسلم في حياته وللمجئ إلى قبره صلى الله عليه وسلم بعد مماته، ولم يدر أن اللفظ العام لا يتناول إلا ما كان من افراده، والمجئ إلى قبر الرجل ليس من أفراد المجئ إلى الرجل لا لغة ولا شرعاً ولا عرفاً”
“كانت أغصان الجوز الثقيلة تشكّل أقواساً فوق الطريق. وقد بدأت الثمار في أشجار الخوخ البرية تنضج. وامتد أمامنا سهل فسيح نحو تلة نائية. من كتاب "ملاك غروزني" ص45”
“كلما أمطرت الحرية في أي مكان في العالميسارع كل نظام عربي ، إلى رفع المظلة فوق شعبهخوفا عليه من "الزكام " .”
“الناس في بلادنا لا يعجبهم الحال المائل فإذا قام أحدهم إليه ليعدله قاموه بكل الوسائل وحكموا عليه بالجنون.”