“لنأخذ تجربة التأمل مثلا ... إن هناك فرقا شاسعا بين التأمل في غرفة مغلقة والتامل امام صخب المحيط الاطلسي ... انهما تجربتان مختلفتان جدا انني امام المحيط أدخل في علاقة مع الكون ... احس بان قوتي تضاهي قوة (المراة التي تلبس كسوة الريش) التي حكت عنها شهرزاد”
“إن التأمل في الحياة ..يزيد أوجاع الحياة !!”
“خطأان تضيع وقتك في محاولة اصلاحهموتحاول جاهدا اعادة ترتيبهم وترميمهموتنطفيء من اجل اشعالهموتتجاهل سنواتك التي تمر امام عينيككالبرق”
“ربما في زمن ما .. سأكون مع قهوتي في ضيافة الورد .. جالسة امام البحر .. اتلذذ بقصائدي واوراقي ..”
“لأننا اليوم تعودنا أن نفترض ان الوقت هو بعد في الفضاء وأن الفضاء هو بعد في الوقت. كما ان هذا الافتراض ايضا يتيح التأمل والتفكر في أنه قبل أن يتشكل الكون لم يكن هناك أي فضاء (وبالتالي لم يكن هناك وقت ايضا،) ولم يكن هناك وقت (وبالتالي فلم يكن هناك فضاء)”
“إن تحليل الشخص لثقافته الخاصة يوضِّح ببساطة العديد من الأمور التي نسلِّم بها في حياتنا اليومية.من ناحية أخرى, فإن الحديث عنها يغير علاقتنا بها. إننا ننتقل إلى تراسل فعّال ومتسامح مع مظاهر وجودنا التي تؤخذ جميعها كأمور مسلِّم بها أو التي تُثقل كواهلنا في بعض الأحيان. إن الحديث عنها يحررنا من قيودها.”