“ثمة شئ ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجمل الثورية الجميلة. هذا الشئ هو الكرامة البشرية، ليس وطني دائماً على حق، ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.”
“ثمة شيء ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجُمل الثورية الجميلة. هذا الشيء هو الكرامة الإنسانية. ليس وطني دائماً على حق. ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.”
“ليس وطني دائماً على حق. ولكنني لا استطيع ان امارس حقاً حقيقياً الا في وطني .”
“ليس وطني دائما على حق ولكني لا استطيع ان امارس حقا حقيقيا الا في وطني”
“لماذا اجتمع الأنبياء والفقراء والغزاة على حبه حتى درجة القتل؟ إن الرقصة الجنسية التي يمارسها البحر الأبيض المتوسط مع خاصرة الكرمل ينتهي بولادة بحيرة طبريا. وهناك بحر سموه البحر الميت لأنه ينبغي أن يموت شيء في هذه الجنة لكي لا تصبح الحياة مملة. ومن شدة ما ازدحم الجليل الأعلى بالغابات كان لا بد أن تبرهن القدس على أن الصخور قادرة على امتلاك حيوية اللغة. هذا هو وطني. ولم يكن والد صديقي المقيم في بيروت يبالغ حين شم تفتح أزهار الليمون في بيارات يافا في موعدها.. ومات”
“خلوه جرحا راعفا... لا يعرف الضمادطريقه إليه. ..أخاف يا أحبتي... أخاف يا أيتام ...أخاف أن ننساه بين زحمة الأسماءأخاف أن يذوب في زوابع الشتاءأخاف أن تنام في قلوبناجراح نا ...أخاف أن تنام !!”
“وطني، حبنا هلاك والأغاني مجرحة .. كلما جاءني نداك هجر القبر مطرحه وتلاقى على رباك بالجروح المفتحة .. لا تلمني، ففي ثراك أصبح الحب مذبحة”