“كنت ولا أزال أؤمن بسياسة الباب المفتوح ولكني لم أؤمن قط بسياسة الباب المخلوع”
“كنت ولا أزال أُؤمنُ بسياسة الباب المفتوح ولكني لم أؤمن قط ولا أؤمن الأن بسياسة الباب المخلوع . لا أستطيع أن أعمل في مكتب تحول إلى مقهى يخرج منه الخارجون ويدخل إليه الداخلون في دوامة لا تنتهي من المجاملات الفارغة .”
“كنت ولا أزال أرى أن الحلول العاجلة هي أقصر الطرق إلى الفشل كنت ولا أزال أرى أن النجاح لا يمكن أن يتحقق إلا بالعمل الدائب المبني على تخطيط علمي”
“كنت ولا أزال من المؤمنين بحرية الإرادة المحكومة بقدر الله وكنت ولا أزال أرى أن على المرأ أن يخطط لمستقبله بكل ما يملك من قوة وأن يعرف في الوقت نفسه أن إرادة الله لا تخطيطه هي التي سترسم مسار هذا المستقبل”
“لم أؤمن قط ان من حقي استخدام علاقاتي الشخصيه لتحقيق مصلحه ماديه شخصيه وان كنت أؤمن ان من حقي ان استخدمها لمصلحة عامه او لمصلحة آخرين يحتاجون الى المساعده للحصول على حقوق مشروعه.”
“لا أؤمن أن الحياة مسرحية فكاهية هزلية لا تحمل للمتفرجين سوى الضحكات والابتسامات. لقد كنت أشعر دائما أننا بقدر ما يجب أن نواجه الحياة مسلحين بالتفاؤل والأمل يجب أن ندرك الجوانب المأساوية في الحياة: شقاء الفقراء، معاناة المرضى، اصطراع المثل بالواقع، وعجزنا الدائم عن الانتصار على غرائز الشر في أعمق أعماقنا، إلى آخر التجارب الحزينة التي يحس بها إنسان لم يتجرد من إنسانيته.لقد كنت ولا أزال أحتقر الذين يعتقدون أن الحياة وليمة شهية أعدت ليستمتعوا بطيباتها دون مبالاة ودون تفكير في الآخرين.إنني أعتقد أن أهم ما يميز الإنسان عن الحيوان والجماد هو المسئولية، ولعلها هي الأمانة التي حملها الإنسان الظلوم الجهول. ومع المسؤولية دائما وأبدا يجيء الحزن. قد لا يكون حزنا مدمرا مريضا، ولكنه حزن على أية حال.”
“لم أنس, قط, عيد ميلادك. يالله! أنت تصغرينني بربع قرن! لم أنس, قط, تاريخ زواجناولكن, رجاء, لا تسأليني, الآن, عن هذا التاريخ.الارقام! أَسْر الأرقام !أسوأ أسر يمكن أن يقع فيه إنسان.أسوأ من (قصر النهاية), ومن سجون (السي آي إيه)الطائرة بين الدول, ومن قلعة (جوانتنامو)القابعة في كوبا, هدية (دبليو) لبشرية معترفة بالجميل.أسر الأرقام! أن يأسرك كونك ابنة العشرين فلا تتصرفين إلا كما تتصرف ابنة العشرين.”