“وهذه العاصفة في الرأس كيف لا تحرّك غصنًا؟”
“لا تسيري في ظل جدار آمن لا تحني الرأس المتوهج بالأفكار لا تخرسي اللسان لا تخفي الروح الصعلوكةتحت نقاب أسود قاتم”
“أعرف تمامًا كيف تتحول الكلمة إلى باب، أو سكين، أو ضمادة، أو مسحة على الرأس، أو صفعة، أو ألفة قديمة، أو حنين، أو دفعة من على حافة، أو عناق.وأعرف كيف تقف في محل الندم.أنا لست بارعة في الكتابة، بل بارعة في الندم.”
“لا أحد يفكر في تأثير أفعاله بعد عشرين سنة وهذه هي المشكلة .”
“مصر غارقة في دوامة: كيف أعمل وأنت لا تعطيني مالاً ؟.. كيف أعطيك مالاً وأنت لا تعمل ؟ ”
“إنني ماهرٌ في العراك مع الكلمات التي لا تحمل من معانيكِ شيئا :ماهرٌ في تمزيق اغنياتي ، وتخريب قصائدي :ماهرٌ في ابتكار العاصفة التي تقلبُ عليّ زوارق طمأنينتي .”