“حبيبي ...!يا غريبا تاهَ سنينا عن بساتين حُضوري :سيظلّ ما في القلب ...فُراتَ القلب ِستظلُّ أنتَ دومــًا .. حُبــِّي الأوحد ؟فهل أنا حبيبي ..حــُبـــُّكَ الأوحد !!؟؟”
“في القلب أكثر من دمعة ..وأنا عاجزةٌ عن السير عكس اتجاه القلب !”
“حبيبـــييا وطني ومنفــَايَألـَمْ تستوطن غرفَ القلب الأربعة ؟ألم تمحو عن جدران الذ ّاكرة كلّ إسم ووشم؟ألم تجلسَ سـُـلطانـــًا على عرش نبضيتتحكم بمجرى كــُريــَات ِ الحــُـبّ ؟ألا تكفيكَ كلّ ُ السـّجلاتِ التي وقــّعـتـــُهاراضيّة ً مرضيــّةفي أنـــّــكَ وحدكَمالكُ كلّ بقاع القلب؟”
“وَحدي.. لكنـَّكَ دومــًا معي”
“مرّ بقلبي..كما التاجر الأنيق.. فاشترى كل منتوجات كياني.. من حنان وحنينغيرة ً وحيرة ً ، جنونًا وظنونْ..وحينَ منحته وسام الترقيـة..تاهَ في سوق الغُربة!”
“اكتمالُ الرجولةِ أنتَ”
“أنتِ لست أنثى عاديّة! أنتِ وطنٌ يا (سلمى). أنتِ وطني وأماني وموئلي ودُنيايَ. (سلماي) أنا زيتونةٌ دائمةُ الخُضرة.”