“عذاب العاقل بحسبه مع من لا يفهم، وعذاب اﻟﻤﺠرِّب برئاسته على منلم يجرب، وعذاب العالم بوضع علمه بين أيدي الجهال، وعذاب الرجل بتحكيمه بين النساء،وعذاب المرأة بمنعها من الكلام..”
“الويل للحساس في دنياهم *** ماذا يلاقي من أسى وعذاب !”
“والعشق ألم مُغلَّف بمتعة وعذاب لا أتمناه لأحد”
“من غير بكا وضحكة أملتبقى الحياة لا تحتملمن غير ما ننسى من غير ما نحلممن غير مانغلط من غير ما نندممن غير ما نكره إزاى ح نعشقوإزاى ح نوصل من غير ما نبدأمن غير صحاب... راحة وعذاب....تبقى الحياة أكبر سراب-أكبر سراب”
“ولعل من صيغ الأذكار المناسبة لمحنة التعذيب هي الاستعاذة الواردة في قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : (أعوذ بك أن أقترف على نفسي سوءاً أو أجره إلى مسلم) .لأن الانهيار هو الذي يجر السوء على النفس وعلى المسلمين. وفي النهاية فإن ما يذهب بمحنة التعذيب وكأنها لا تكون هو تذكر عذاب الله وعدم المقارنة بين فتنة الناس وعذاب الله كما في قوله سبحانه: {ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذى في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله} [العنكبوت: 10].حيث لا وجه للمقارنة..”
“الوسواس نقمه وعذاب لعتاه المستكبرين فلا تزال جماجمهم تتحطم تحت مطارقه حتي يكونوا من الهالكين وهو للمؤمنين السالكين لطمه من لطمات الرحمه وصعقه علاج من برق النعمه وهو لقاح لخفقان القلب المحب حتي يستوي سيره علي بوصله محبوبه”