“لكل رحلة تذكرة، تذكرة تعطي لحاملها حق العبور إلى الضفة الآخرى من الرحلة، ضفة الوصول”
“أشعر الآن أنني احتاج هزة حقيقية تشعل في الحياة من جديد .. تمنحني تذكرة العبور لما تبقى .. إن كان قد تبقى شيء”
“فى عالم كهذا..من الغريب ألا تشكر الضحية قاتلها باعتباره ذلك المنقذ الذى قدم لها تذكرة سفر أبدية إلى مكان آخر!”
“ هم يضحك وهم يبكى ... واحد يقتل من أجل تذكرة قطار وواحد يرمى بنفس التذكرة. نحن ندفع عمرنا ثمنا لتذكرة كهذه قد لا توصلنا إلى أى جهة ... على الإنسان أن يمضى فى هذه الحياة بلا تذكرة! لا فى القطار ولا فى الهباب ! ... حين يزنقك الحق ادفع وتخلص من الزنقة والسلام !... ما بال الواحد منا يضيع حياته فى قطع تذكرة!... المهم أن تلحق بالقطار يا أبو العم ! ...وما تنفع التذكرة من فاته القطار " (أولنا ولد)”
“لكن الرحلات ليست مجرد ثمن تذكرة”
“فلكل شيء ثمن، فإذا أردنا الترحال لا بد أن ندفع ثمن وصولنا للجهة الآخرى من الرحلة ”