“فرحاً بشئ ما خفيِّ ، كنت أمشيحالماً بقصيدة زرقاء من سطرين ،من سطرين ... عن فرح خفيف الوزن ،مرئيّ وسريّ معاًمَن لا يحب الآن ،في هذا الصباح ،فلن يحب !”
“فرحاً بشيءٍ ما خفيِّ, كنتُ أَمشيحالماً بقصيدة زرقاء من سطرين، منسطرين... عن فرح خفيف الوزن،مرئيِّ وسرّيّ معاً مَنْ لا يحبُّ الآن, في هذا الصباح، فلن يُحبّ!”
“من لم يحب الآن فى هذا الصباح فلن يحب”
“والموت يعشق فجأة مثلي!والموت مثلي لا يحب الانتظار”
“فان الموت يعشق فجأة، مثليوإن الموت، مثلي، لا يحب الانتظار”
“قل لي كيف كنت تعيش حلمك في مكان ما ؟ أقل لك من تكون”
“لم تكن تبكي على أحد، ولكن من مفاتنها بكت:هل كل هذا السحر لي وحديأما من شاعر عندييقاسمني فراغ التخت في مجدي؟ويقطف من سياج أنوثتي ما فاض من وردي؟أما من شاعر يغوي حليب الليل في نهدي؟أنا الأولىأنا الأخرىوحدي زاد عن حديوبعدي تركض الغزلان في الكلماتلا قبلي... ولا بعدي”