“قلت لها إن الطريق إلى قلبي الذي عجنته خيبات الحياة ومراراتها صعبة ووعرة، لأنه لا يكاد شيءُ يلمسه حتى ينظر إليه بريبة وتوجس، ثم يجفل عنه كنمر بري، ويقف بعيدا خلف صخرة صمته، ويكتفي بالتحديق وحدة الطبع!”
“إن الطريق إلى قلبي الذي عجنته خيبات الحياة ومرارتها صعبة ووعرة،لأنه لايكاد شيء يلمسه حتى ينظر إليه بريبة وتوجس،ثم يجفل عنه كنمر بري،ويقف بعيداً خلف صخرة صمته،ويكتفي بالتحديق وحدة الطبع!”
“الطريق إلى قلبي الذي عجنته خيبات الحياة ومرارتها صعبة ووعرة ، لأنه لا يكاد شيء يلمسه حتى ينظر أليه بريبة وتوجّس ، ثم يجفل عنه كـ نمر بريّ ، ويقف بعيداً خلف صخرة صمته ويكتفي بالتحديق وحدّة الطبع”
“وإذا خلوت بريبة في ظلمة *** والنفس داعية إلى الطغيانِفاستحيي من نظر الإله وقل لها *** إن الذي خلق الظلام يراني”
“تواصوا، إذن، بالبيوت احملوها ، كما السلحفاة ، على ظهركم أين كنتم ، وأنَّى حللتم ففي ظلِّها لن تضلوا الطريق إلى برِّ أنفسكم ولن تجدوا في صقيع شتاءاتكم ما يوازي الركون إلى صخرة العائلة وحرير السكوت تواصوا ، إذن ، بالبيوت استديروا ، ولو مرةً ، نحوها ثم حثُّوا الخطى نحو بيت الحياة الذي لا يموت.”
“لا يهم أي درجة من الطمأنينة أصل إليها، هناك دائمًا جزء مني، يجفل من كل شيء، كغزال بري.”