“فمن يعاتبني و البؤس يجمعنامن ليس مبتئسا من امة العرب ؟؟”
“الحياة تعطى مرة واحدة. فإذا كان من العبث عيشها وسط البؤس ، فمن الجنون الإنتحار”
“الحياة ليس فيها أخطاء و لكن دروس و لاوجود لشيء يدعى التجربة السلبية و لكن ثمة فرصة للنمو و التعلم و المضي قدما على درب التمكن من الذات فمن الصراع تنبع القوة و حتى الألم من الممكن أن يكون معلما بارعا”
“حين تكونين بائسة و تسعين للتخلص من هذا البؤس ، فهذا هو البؤس حقاً ، و حين تستسلمين لبؤسك فأنتِ بهذا تخلصين نفسكِ من ذلك الصراع بين البؤس و عدمه ، هكذا تقل معاناتك ، صحيح أن أفكارك ستتغير إلي حد ما ، بعض المبادئ التي كنتِ تتمسكين بها سابقاً ستتخلين عنها ، لكنكِ ستشعرين بالراحة في نهاية الأمر ، و هذا كل ما يهم”
“يا ويل امة صغيرها كبير و كبيرها صغير !!”
“الفارق الرئيسي بين العرب و الصهاينة أننا نتصرف بطريقة فردية عفوية و هم يتصرفون بطريقة جماعية منظمة. اللغز الذي حير، و لا يزال يحيّر الكثيرين عن ضعف العرب رغم كثرتهم و قوة اليهود رغم قلتهم ليس لغزاً على الإطلاق. عندما يتعلم العرب كيف ينظمون أنفسهم على كل المستويات، داخل الأمة العربية و خارجها، سوف تنتهي أسطورة التفوق الصهيوني. ”