“اللعنة على هذا الحب الذي لا يبحث إلا عن الغائبين ، يقتاتُ على الحزن و يقتلهُ الفرح .”
“هل السعادة حقاً ما هي الا فاصلٌ زمني يفصل الحزن عن الحزن الآخر؟أم أنه هو الحزن الذي يزورنا كل زمنٍ ليقطّع حياتنا إلا أفراح منفصلة على اعتبار أن الأصل في الحياة هوَ الفرح!أم أنّها لا تحتاجُ إلى فلسفة و أنّهما معاً، أقصد الحزن و الفرح، يشكّلان ما معنى الحياة، و أنها بزوال أحدهما لا يصح أن تسمّي حياة أصلاً...ستكون حينها إمّا جنة أو جحيم مطلق!”
“المؤمن لا تتم له لذه بمعصيه أبداً بل لا يُباشـرها إلا و الحزن يخالط قلبه و متى خلا قلبه من هذا الحزن فليبكي على موت قلبه”
“اللعنة على عدوى الحزن”
“بوسعي أن أتغاضى عن كل ما حدث .. أن أتجاهل هذا الحزن الذي يستلقي بجانبي على السرير .. أن أنفض عن وجهي ملامح الانكسار و التعب .. أن أرتدي ابتسامتي الباهتة المستهلكة .. أستطيع أن أفعل أي شيء إلا نسيانك !!”
“النساء دائما يفضلن الزواج على الحبمافائدة الزواج من دون حب؟إنها مشيئة النساء.اللعنة إذن على الحب,اللعنة أيضا على الزواج، لأن أوله نعم و أخره لا,”