“فاجأَنِي اِتْصالٌ هاتِفيٌّ مِنْ رَجُلٍ مَعرُوفٍ ما كُنتُ أَظُنُّ أَنَّ مِثْلَهُ يَتَّصلُ بِمثْلي:قَالَ لِي: لَقدْ بَدَأتُ أَقرأُ كلِماتِكَ ، وَلا أَدْري ما السِّرُّ الذي جَعَلَها تُؤَثِّرُ بِي، وأَلاَنَ لَها قَلبِي؟!قُلْتُ: لَقدْ أَسْعدْتَني كثيراً بِاتِّصالِكَ بِي يا أَخِي أَما السِّرُّ فَهُوَ فِي مَكامِنِ الْخيْرِ في نَفْسِكَ، فلاَ تَبْحَثْ عَنْهُ في كَلِماتِي القاصِرَةِ الْمُتَواضِعَة”
“كيف سأهربُ منكِوأنتِ القدَرُ الذي أخشاهْوكيف أعيشُ مِنْ بَعدِكِولولا حُبُكِ, ما كُنتُ لولاهْ”
“طآلَتْ مُدةُ مَرضي بِك..والآنْ أُعذُرني سَيديْ لَقدْ شُفيتْ”
“لا تَنْهَزِمْ وَحْدَك .. انتَصِرْ بِي”
“كُنتُ لكَ صديقةً سيئة ، في حين .... لا نستطيع اظهار كُل ما يحتويه القلب !”
“أهم جزء في فهم لغز الشخصية: ما الذي في هذا العالم يخلب ألبابنا؟ ما الذي يحفزنا بالفعل؟ ما الذي يعطي لحياتنا مغزى؟”