“صار الذين يوفرون المتعة المشروعة وغير المشروعة نجوما براقة و تعلقت بهم الافئدة والابصار وصار الذين يقدمون العلم والمعرفة والخبرة والنصيحة والفكرة المبدعة والانجاز الحضاري .. صار هؤلاء في الظل، لا يعرفهم سوى أعداد محدودة من الناس”
“الاختلاف سمة العلم حتى إن الذين لايختلفون حقا هم الأميون , وكلما صار المرء عاميا في مسألة من المسائل مالت نفسه للأخذ بالرأي الواحد القاطع فيها وصار يخاف من تعدد الآراء”
“الذين لا يتوقعون غير المتعة بين غلافي كتاب على درجة من سلامة السريرة لا ينافسهم فيها سوى من يتوقعون عسلاً دائماً في الزواج.”
“لا أحب الحديث كثيراً. فأنا أدهش من هؤلاء الناس الذين يجيدون الكلام.”
“الناس نوعان: السعداء و هؤلاء الذين هم بداخل الأتوبيس”
“( أحلامنا المشروعة هي نحن ، تنبلج حينما تشرق الشمس و لا تموت بغيابها )”