“وإذا مارايتك يوماَ بصحبة اخرى..فبالغت في تحيتك..وبالغت في الترحيب بها.وبالغت في اهتمامي بكما..وتحدثت بصوت قوي كالجبال...وضحكت بصوت مرتفع كالاطفالفتأكد اني مازلت أحبك”
“لو كتبت لك يوماَ اني لا احبك ..وصرخت في وجهك مراراَ اني اكرهكوقذفتك بأغنيه رائعه عن الوداع....وتحدثت عن النسيان بصوت مرتفع امامك...وهجوت الحنين كلما رأيتك...وأغلقت خلفك كل أبواب العودة ...فتأكد اني مازلت احبك”
“انني لا أتعمد الكتابة ، كل ما هنالك أني أكلم نفسي بصوت مرتفع قليلًا .”
“أمشي منذ أيامأعد بصوتٍ منخفضٍ الأشجار القبعات الشوارع ..بصوت منخفض .. أمشي بصوت منخفضٍمنذ عدة أشجار .. وقبعات وشوارعمنذ عدة أعوام أمشي بصوت منخفضمنذ عدة أصوات منخفضة في الأشجار والقبعات والجدران ..منذ عدة أموات ..”
“واذا جاء عيد ميلادك..ولم اهمس في اذنيك كل عام وانت حبيبي..ولم تصلك بطاقاتي الملونهولم اتذكرك بعباراتي الرائعه..ولم اترك على بابك وردة حمراء تقول لك :انك مازلت على البالفتأكد اني مازلت أحبك”
“واذا ماجمعني بك الطريق يوماَ..فنظرت الى كل الاشياء إلا انت..ورأيت كل الاشياء الا انتوصافحت كل الاشياء الا انت..وشعرت بكل الاشياء الا انت ..وجاملت كل الاشياء الا انتفتأكد اني مازلت أحبك”