“لا تدري كم عمراً أسقطته وهي تركضُ باحثةً عن حياةكم ابتسامةٍ حقيقيةٍ أنفقت لأجل من لم تكن أعينهم سوى ثقبٍ أسودٍ يبتلعُ فرحتهاو كم ابتسامةٍ زائفةٍ قذفتها بوجهٍ حقيقي, فكُتب على كلِ ابتساماتها الزيفُ للأبد”
“لا تدري كم احتاجت من الألمِ في البداية لتدرك بعدها...كم هي رائعةٌ حياتهالم تدرك جمالَ تقاسيمِ وجهها إلا بعدما حطمت كلَ المرايا فلم تعد ترى انعكاسا لها....فقط هي, حقيقية”
“ذهبتُ للفراشِ ليلتها, لم أنم , لم آمن .... لا دمية تحرس ليلتي لا من يشاهد احلامي و يحفظها حتى تكبر يداي و اصنعها.فارقتني دميتي التي ما أذكر اسمها , و لم تفارقني عادة التعلق!”
“سيعيشانِ للأبد" .... حسبَ الادعاء وحسب التمادي فيه "في سعادة!!!"تختارُ أن تصدق!يختارُ الاختلاقوينتهي الأبد، وتذهب السعادةُ إلى حيثُ تُقطعُ أرجلِ الكاذبينوتعودُ عرجاء لا تُحركُ ساعِدًا يسعدُ أو يساعد”
“تأكد, أن لا أحد ينزف من جرحك إلاكلكن على الأقل الإنسانيين منهم , قد يمزق أحدهم قميصه ليوقف به نزفكقد يعوضوك ببعضٍ من دمائِهم ليشفى جرحك بأقل خسارة ممكنة”
“لأنني بددت عمراً أفكر في ماذا لو، رغم أن كل الطرق تؤدي إلى نفس المصير”
“نَجَت.....لونُ الحناءِ لم يزل يذكرها بلونِ الجرحِ ,طعمُ الدمِّ الذي أُجبرت على تذوقه لتبقى على قيدِ الحياة”