“لماذا نُطارد من كل شيءوننسى الأمان على أرضناويحملنا اليأس خلف الحياةفنكره كالموت أعمارنا”
“تمهل قليلا...كلانا على موعد بالرحيلوإن خدعتنا ضفاف المنىلماذا نهاجر مثل الطيورونهرب من حلم في صمتنايطاردنا الخوف عند المماتويكبر كالحزن في مهدنالماذا نطارد من كل شيءوننسى الأمان على أرضناويحملنا اليأس خلف الحياةفنكره كالموت أعمارنا”
“فى مرحلة متأخرة من مراحل اليأس، مرحلة يتغلغل فيها اليأس كل ذرة من تكويني، يفرز لعنته عليّ، ليصبح جنودا تحتل كياني، تقاتل بجدارة كل ما تبقى من أمل، كل ما كان من تفاؤل، تظفر بالحلم الذى عمر قلبي، حالة من اليأس اصبحت متحكمة بيّ وبتصرفاتي و أفعالي”
“الحب كالموت يغير كل شيء.”
“كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟وكيف تصير المليكَ..على أوجهِ البهجة المستعارة؟كيف تنظر في يد من صافحوك..فلا تبصر الدم..في كل كف؟إن سهمًا أتاني من الخلف..سوف يجيئك من ألف خلف”
“إننا لا نقسو كثيرا إلا علي من نحبهم حبا كبيرا.. وذلك لأنهم عندنا كل الحياة .. والهفوة منهم تساوي بعضا من أعمارنا”