“غزة وقفت وقاومت وصمدت وما زالت ، والإسرائيلي الذي بدا أنه يقتحم على المستوى السياسي والأمني والعسكري، ولكن بعد أيام قليلة من المواجهة واضح أن الإسرائيلي فوجئ وهم يتحدثون عن مفاجأة، والإسرائيليون أخطأوا وتوهموا عندما اعتبروا أنهم استطاعوا أن يدمروا القدرة الصاروخية للمقاومة خصوصاً منذ ضرباتهم الأولى، حتى الآن هناك قدرة للمقاومة على قصف تل أبيب والقدس وأماكن أخرى”

“الذي يجبرنا على أن نزغرد في جنازات شهدائنا هو ذلك الذي قتلهم، نزغرد حتى لا نجعله يحسَّ لحظة أنه هزمنا، وإن عشنا، سأذكِّرُكِ أننا سنبكي كثيرًا بعد أن نتحرّر!”

“إن الذي لم يجرّه خوفه على أولاده، جرّه حُلمُهُ في أن يكون له حلم خارج شقائنا هذا على شط غزة”

“من أكثر الأمور قسوة، في ذلك العام أن تتذكر، ليلا، أن هناك نهارا في انتظارك على العتبات بعد ساعات”

“انتهى الزمن الذي نخرج فيه من بيوتنا ولا يخروجون فيه من بيوتهم.. انتهى الزمن الذي نهجر فيه ولا يهجرون.. انتهى الزمن الذي تدمر فيه بيوتنا وتبقى بيوتهم بل اقول لكم: جاء الزمن الذي سنبقى فيه وهم الى زوال”

“بعرف ظاهر أن في قلب كل إنسان طيف إنسان غائب , مفقود . بعرف أن هناك امرأة يمكن أن ينساها المرء بعد أن تدير ظهرها ! و أن هناك امرأة يمكن أن ينساها بعد أيام , أو شهور ! و أن هناك امرأة ينساها بامرأة ثانية أو أكثر ! و هناك امرأة ينساها , ليس بامرأة تأتي بعدها , بل بامرأة سبقتها ! و هناك امرأة تأتي و تعيد ترتيب القلب من جديد , كما لو أنها المرأة الأولى ! لكن هنالك دائما امرأة واحدة تسكن القلب و تراقب ساخرة كل النساء اللواتي يعبرنه غريبات ! .”

“يعرف ظاهر أن في قلب كل إنسان طيف إنسان غائب, مفقود. يعرف أن هناك امرأة يمكن أن ينساها المرء بعد أن تدير ظهرها, وأن هناك امرأة يمكن أن ينساها بعد أيام أو شهور, وأن هناك امرأة ينساها بامرأة ثانية أو أكثر!وهناك امرأة ينساها, ليس بامرأة تأتي بعدها بل بامرأة سبقتها, وهناك امرأة تأتي وتعيد ترتيب القلب من جديد, كما لو أنها المرأة الأولى..لكن هنالك دائما امرأة واحدة تسكن القلب وتراقب ساخرة كل النساء اللواتي يعبرنه غريبات!”